responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 50

الفصل الثاني: خلقة الجنّة

2/ 1: الجَنَّةُ وَالنّارُ مَخلوقَتانِ‌

الكتاب‌

«وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى‌* عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى‌* عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى‌».[1] «سابِقُوا إِلى‌ مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ».[2] «وَ سارِعُوا إِلى‌ مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ».[3] «فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَ لَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَ الْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ».[4] «وَ أُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ* وَ بُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغاوِينَ».[5]

راجع: آل عمران: 131، العنكبوت: 54، الانفطار: 13- 16، المعارج: 15- 17.


[1]. النجم: 13- 15.

[2]. الحديد: 21.

[3]. آل عمران: 133.

[4]. البقرة: 24.

[5]. الشعراء: 90- 91.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست