responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 298

لا يَنفَعُهُ الحَقُّ يَضُرُّهُ الباطِلُ.[1]

363 عنه عليه السلام: المَغبُونُ مَن باعَ جَنَّةً عَلِيَّةً بِمَعصِيَةٍ دَنِيَّةٍ.[2]

364 عنه عليه السلام: إِنَّ مَن باعَ نَفسَهُ بِغَيرِ الجَنَّةِ فَقَد عَظُمَت عَلَيهِ المِحنَةُ.[3]

365 عنه عليه السلام: مَن باعَ نَفسَهُ بِغَيرِ نَعِيمِ الجَنَّةِ فَقَد ظَلَمَها.[4]

366 الإمام الكاظم عليه السلام: أَما إِنَّ أَبدانَكُم لَيسَ لَها ثَمَنٌ إِلّا الجَنَّةُ، فَلا تَبِيعُوها بِغَيرِها![5]

6/ 5: الشَّوقُ إِلَى الجَنَّةِ

367 تفسير ابن كثير عن ابن زيد: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله قَرَأَ هذِهِ السُّورَةَ: «هَلْ أَتى‌ عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ»[6] وَقَد أُنزِلَت عَلَيهِ وَعِندَهُ رَجُلٌ أَسوَدُ، فَلَمّا بَلَغَ صِفَةَ الجِنانِ زفر زفرةً، فَخَرَجَت نَفسُهُ، فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: أَخرَجَ نَفسَ صاحِبِكُم- أَو قالَ:

أَخِيكُم- الشَّوقُ إِلَى الجَنَّةِ.[7]

368 المعجم الكبير عن عبد اللَّه بن عمر: جاءَ رَجُلٌ مِنَ الحَبَشَةِ إِلى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله يَسأَلُهُ، فَقالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله: «سَلْ وَاستَفهِم» فَقالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ، فُضِّلتُم عَلَينا بِالصُّوَرِ وَالأَلوانِ‌


[1]. نهج البلاغة: الخطبة 28، الإرشاد: ج 1 ص 236 وفيه« اليقين» بدل« الحقّ» و« الشكّ» بدل« الباطل»، تحف العقول: ص 152، بحار الأنوار: ج 77 ص 293.

[2]. غرر الحكم: ح 1352، عيون الحكم والمواعظ: ص 98 ح 2268 نحوه.

[3]. غرر الحكم: ح 3474، عيون الحكم والمواعظ: ص 150 ح 3309.

[4]. غرر الحكم: ح 9164.

[5]. الكافي: ج 1 ص 19 ح 12، تحف العقول: ص 389 كلاهما عن هشام بن الحكم، تنبيه الخواطر: ج 1 ص 65 عن محمّد بن الحنفيّة من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام نحوه، بحار الأنوار: ج 78 ص 303 ح 1.

[6]. الإنسان: 1.

[7]. تفسير ابن كثير: ج 8 ص 310، الدرّ المنثور: ج 8 ص 366 نقلًا عن ابن وهب.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست