الفصل السادس: الحثّ على طلب الجنّة
6/ 1: قِيمَةُ الجَنَّةِ
الكتاب
«فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ».[1]
«أَصْحابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَ أَحْسَنُ مَقِيلًا».[2]
«وَ سارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ».[3]
راجع: آل عمران: 198، المائدة: 119، التوبة: 72، الرعد: 35، النحل: 32، الكهف: 107، مريم: 63، الفرقان: 15، الزمر: 73، غافر: 40، الحديد: 21، القمر: 54- 55، الانسان: 20.
الحديث
332 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: قالَ اللَّهُ تَعالى: أَعدَدتُ لِعِبادِيَ الصّالِحِينَ: ما لا عَينٌ رَأَت، وَلا
[1]. السجدة: 17.
[2]. الفرقان: 24.
[3]. آل عمران: 133.