responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 236

وَلِأَهلِ الجَنَّةِ.[1]

راجع: ص 176 (مركوب الجنّة).

4/ 29: أَطيَبُ شَي‌ءٍ فِي الجَنَّةِ

أ- رِضوانُ اللَّهِ سُبحانَهُ‌

الكتاب‌

«وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ».[2]

الحديث‌

269 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: لَنَعِيمُ أَهلِ الجَنَّةِ بِرِضوانِ اللَّهِ عَنهُم أَفضَلُ مِن نَعِيمِهِم بِما فِي الجِنانِ.[3]

270 عنه صلى الله عليه و آله: إِذا دَخَلَ أَهلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ يَقُولُ اللَّهِ عز و جل: هَل تَشتَهُونَ شَيئاً فَأَزِيدَكُم؟

فَيَقُولُونَ: رَبَّنا وَما فَوقَ مَا أَعطَيتنَا؟ يَقُولُ: رِضوانِي أَكبَرُ.[4]

271 عنه صلى الله عليه و آله: إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لِأَهلِ الجَنَّةِ: يا أَهلَ الجَنَّةِ! يَقُولُونَ: لَبَّيكَ رَبَّنا وَسَعدَيكَ، فَيَقُولُ: هَل رَضِيتُم؟ فَيَقُولُونَ: وَما لَنا لَانَرضى‌ وَقَد أَعطَيتَنا ما لَم تُعطِ أَحَداً مِن خَلقِكَ! فَيَقُولُ: أَنا أُعطِيكُم أَفضَلَ مِن ذَلِكَ، قالُوا: يا رَبِّ! وَأَيُّ شَي‌ءٍ أَفضَلُ مِن‌


[1]. الخصال: ص 64 ح 95 عن الزهري، بحار الأنوار: ج 73 ص 92 ح 69.

[2]. التوبة: 72.

[3]. الدرّ المنثور: ج 4 ص 238 نقلًا عن ابن أبي حاتم عن أبي عبد الملك الجهني.

[4]. المستدرك على الصحيحين: ج 1 ص 156 ح 276 المعجم الأوسط: ج 9 ص 26 ح 9025 نحوه، تاريخ أصبهان: ج 1 ص 335 الرقم 606، تفسير ابن كثير: ج 4 ص 118 كلّها عن جابر، كنز العمّال: ج 14 ص 478 ح 39332.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست