responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 502

د أكلُ الكُرّاثِ‌

851. الكافي عن فرات بن أحنف: سُئِلَ أبو عَبدِ اللّهِ عليه السلام عَنِ الكُرّاثِ، فَقالَ: كُلهُ؛ فَإِنَّ فيهِ أربَعَ خِصالٍ: يُطَيِّبُ النَّكهَةَ، و يَطرُدُ الرِّياحَ، و يَقطَعُ البَواسيرَ، و هُوَ أمانٌ مِنَ الجُذامِ لِمَن أدمَنَ عَلَيهِ.[1]

ه أكلُ السِّلقِ‌

852. الإمام الصادق عليه السلام: أكلُ السِّلقِ يُؤمِنُ مِنَ الجُذامِ.[2]

853. عنه عليه السلام: إنَّ اللّهَ عز و جل رَفَعَ عَنِ اليَهودِ الجُذامَ بِأَكلِهِمُ السِّلقَ، و قَلعِهِمُ العُروقَ.[3]

854. الإمام الكاظم عليه السلام: إنَّ السِّلقَ يَقمَعُ عِرقَ الجُذامِ.[4]

و أكلُ الحَوكِ‌

855. الإمام الصادق عليه السلام: الحَوكُ بَقلَةُ الأَنبِياءِ... و هُوَ أمانٌ مِنَ الجُذامِ، إذَا استَقَرَّ في جَوفِ الإِنسانِ قَمَعَ الدّاءَ كُلَّهُ.[5]

ز شُربُ الحَرمَلِ‌

856. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: مَن شَرِبَ الحَرمَلَ أربَعينَ صَباحا كُلَّ يَومٍ مِثقالًا لَاستَنارَ الحِكمَةُ

في قَلبِهِ، و عوفِيَ مِنِ اثنَينِ و سَبعينَ داءً؛ أهوَنُهُ الجُذامُ.[6]


[1] الكافي، ج 6، ص 365، ح 4، الخصال، ص 249، ح 114، المحاسن، ج 2، ص 315، ح 2058، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 387، ح 1303 عن الإمام الباقر عليه السلام نحوه، روضة الواعظين، ص 340، بحار الأنوار، ج 66، ص 200، ح 1.

[2] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 392، ح 1324، بحار الأنوار، ج 66، ص 217، ح 9.

[3] الكافي، ج 6، ص 369، ح 1، المحاسن، ج 2، ص 326، ح 2105، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 392، ح 1325، بحار الأنوار، ج 66، ص 216، ح 2.

[4] الكافي، ج 6، ص 369، ح 5، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 392، ح 1327 عن الإمام الرضا عليه السلام، بحار الأنوار، ج 66، ص 217، ح 11.

[5] الكافي، ج 6، ص 364، ح 4، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 388، ح 1309، بحار الأنوار، ج 66، ص 215، ح 13. انظر تمام الحديث في ج 2، ص 198، ح 1513( الباذروج).

[6] بحار الأنوار، ج 62، ص 235، ح 5 نقلًا عن الفردوس.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 502
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست