يعتبر القرآن الكريم « قضية التثليث »
مرتبطة بالأديان السابقة على المسيحية ويعتقد أنّ المسيح عليهالسلام نفسه ما كان يدعو إلاّ إلى الله «
الواحد » الأحد إذ يقول :
لقد أثبتت تحقيقات المتأخرين من
المحققين صحة هذا الرأي القرآني بوضوح لا لبس فيه.
فهذه التحقيقات والدلائل التاريخية
جميعها تدل على أنّه أدخلت ـ في القرن السادس قبل الميلاد ـ إصلاحات على الدين
البراهماني ، وفي النتيجة ظهرت الديانة الهندوسية.
وقد تجلّى الرب الأزلي الأبدي وتجسد ـ
لدى البراهمة ـ في ثلاثة مظاهر وآلهة :