responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير فرات الكوفي المؤلف : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 108

[1]- قَالَ فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ الْأَنْمَاطِيِّ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ وَ هُوَ يَخْطُبُنَا بِالْمَدِينَةِ وَ يَقُولُ‌ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ‌ قَالَ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ.

105- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ بْنُ كَثِيرٍ مُعَنْعَناً عَنْ عَمِّيَ الْحُسَيْنِ‌ أَنَّهُ سَأَلَ [عَنْ‌] جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع [أَبِي جَعْفَرٍ ع‌] عَنْ قَوْلِ اللَّهِ [تَعَالَى جَلَّ ذِكْرُهُ‌] أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ‌ قَالَ أُولِي الْفِقْهِ وَ الْعِلْمِ قُلْنَا أَ خَاصٌّ أَمْ عَامٌّ قَالَ بَلْ خَاصٌّ لَنَا.

[2]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ [تَعَالَى‌] أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ‌ قَالَ فَأُولِي الْأَمْرِ فِي هَذِهِ الْآيَةِ هُمْ آلُ مُحَمَّدٍ ص.

107- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ: سَأَلْتُ [عَنْ‌] جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ [تَعَالَى‌] أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ‌ [أَ] كَانَتْ طَاعَةُ عَلِيٍّ [ع‌] مُفْتَرَضَةً [مَفْرُوضَةً] قَالَ كَانَتْ طَاعَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص خَاصَّةً مُفْتَرَضَةً لِقَوْلِ اللَّهِ [تَعَالَى‌] مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ‌ وَ كَانَتْ طَاعَةُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ [ع مِنْ‌] طَاعَةِ رَسُولِ اللَّهِ ص.

108- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ بْنُ كَثِيرٍ مُعَنْعَناً عَنْ [أَبِي‌] عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَرِيرٍ قَالَ: سَمِعْتُ [عن‌] مُحَمَّدَ بْنَ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ وَ سَأَلَهُ أَبَانُ بْنُ تَغْلِبَ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ [تَعَالَى‌] أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ


[1]. زيد بن الحسن أبو الحسين الكوفيّ الأنماطي قال أبو حاتم: منكر الحديث. و ذكره ابن حبان في الثقات.

[2]. كذا في( ر). و في( ب، أ) زيادة لم نعرف لها وجها و مخرجا هكذا: مأمن الأمر فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله هو الأمر في الآية هم أولياء آل محمّد فذلك قول اللّه تعالى‌( أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ) من آل محمد( ص). أقول: لا يستبعد أن تكون هذه الزيادة من بقايا رواية حذفت أو سقطت صدرها.

اسم الکتاب : تفسير فرات الكوفي المؤلف : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 108
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست