وبذلك يجمع بينه وبين ما دلّ على أنّه يُكتَب له بذلك صوم عشرة أيّام [1] ، بحمل هذا على من أخبر بصومه ، والأول على من لم يُخبر.
لكن في ثالث : « لإفطارك في منزل أخيك المسلم أفضل من صيامك سبعين ضعفاً ، أو تسعين ضعفاً » [2].
والأمر سهل.
[1] الكافي 4 : 150 / 2 ، الوسائل 10 : 151 أبواب آداب الصائم ب 8 ح 1.
[2] الكافي 4 : 151 / 6 ، المحاسن : 411 / 145 ، الفقيه 2 : 51 / 221 ، علل الشرائع : 387 / 2 ، الوسائل 10 : 153 أبواب آداب الصائم ب 8 ح 6.