وقصور سندهما أو
ضعفهما كبعض ما تقدّم إن كان مجبور ، مع قصور دلالة « لا ينبغي » في بعضها على
التحريم بعمل الأصحاب وفهمهم كافّة ، عدا الحلّي خاصّة [7] ، وهو شاذّ نادر
كما في الدروس [8] ، مشعراً
[1] الكافي 7 :
379 / 2 ، الوسائل 27 : 310 كتاب الشهادات ب 1 ح 4.