responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العقائد الاسلامية المؤلف : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    الجزء : 1  صفحة : 335

رواياتهم التي توجب طاعة الحاكم الجائر

وهي كثيرة جداً في مصادر إخواننا ، وقد وصل فيها التحذير إلى حد اعتبار الثائر على الحاكم الجائر خارجاً عن الاِسلام ، باغياً ، واجب القتل ، مهدور الدم ، يموت موتة جاهلية وأنه كافر مخلد في النار ، لكنه إذا انتصر صار حاكماً شرعياً واجب الطاعة ، وصار الخارج عليه ملعوناً كما كان هو ملعوناً قبل ساعة .. وهكذا تصنع السياسة ومخالفة الرسول!!

ـ روى مسلم في صحيحه ج ٦ ص ٢١

عن أبي هريرة عن النبي 6 أنه قال : من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية.

ـ وروى مسلم في ج ٦ ص ٢٢

عن الحسن بن الربيع ، عن حماد قال : من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية .... انتهى. وروى نحوه ابن ماجة ج ٢ ص ١٣٠٢

ـ وروى الحاكم في المستدرك ج ١ ص ١١٨

عن أبي هريرة أن رسول الله 9 قال : من فارق الجماعة فمات ، مات موتة جاهلية. انتهى. وروى نحوه أحمد في مسنده ج ٢ ص ٩٣ وص ١٢٣ وص ١٥٤ وص ٢٩٦ وص ٣٠٦ وص ٤٨٨ وج ٣ ص ٤٤٥ و٤٤٦

ـ وروى الهيثمي في مجمع الزوائد ج ٥ ص ٢١٨

وعن أبي هريرة أن رسول الله 6 قال : سيليكم بعدي ولاة ، فيليكم البر ببره والفاجر بفجوره ، فاسمعوا لهم. انتهى. والنسائي ج ٧ ص ١٢٣ والدارمي ج ٢ ص ٢٤١ والبيهقي في سننه ج ٨ ص ١٥٧ والهيثمي في مجمع الزوائد ج ١ ص٣٢٤ وج ٦ ص ٢٨٦ وكنز العمال ج ٣ ص ٥٠٩ وج ٦ ص ٥٢ وابن حزم في المحلى ج ٩ ص ٣٥٩ .. وغيرهم .. وغيرهم ..

اسم الکتاب : العقائد الاسلامية المؤلف : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    الجزء : 1  صفحة : 335
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست