responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كامل الزيارات - ط مكتبة الصدوق المؤلف : ابن قولويه القمي    الجزء : 1  صفحة : 160

كمن زار الله فوق عَرشه » [١].

٣ ـ وحدَّثني عليُّ بن الحسين؛ وجماعة مشايخي رحمهم‌الله عن عليِّ بن إبراهيم [عن أبيه إبراهيم] بن هاشم ، عن محمّد بن عمر ، عن عُيَيْنة بيّاع القَصب[٢]، عن أبي عبدالله عليه‌السلام « قال : مَن أتى قبر الحسين عليه‌السلام عارفاً بحقِّه كتبه الله في أعلى علِّيّين ».

٤ ـ حدَّثني أبو العبّاس الكوفيُّ ، عن محمّد بن الحسين ، عن أبي داودَ المسترقَ ، عن عبدالله بن مُسكان ـ عن بعض أصحابنا ـ عن أبي عبدالله عليه‌السلام « قال : قال : من أتى قبر الحسين عليه‌السلام عارفاً بحقّه كتبه الله[٣]في أعلى علّيّين ».

٥ ـ وحدَّثني أبي رحمه‌الله عن سعد بن عبدالله ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن عليِّ بن الحكم ، عن عبدالله بن مُسكانَ ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام « قال : من أتى قبر الحسين عليه‌السلام عارفاً بحقّه كتبه الله في علّيّين ».

٦ ـ وحدَّثني محمّد بن الحسن ، عن محمّد بن الحسن الصّفّار ؛ وسَعد بن عبدالله جميعاً ، عن عليِّ بن إسماعيلَ ، عن محمّد بن عَمرو الزَّيّات ، عن هارون بن خارجة « قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلام يقول : من أتى قبر الحسين عليه‌السلام عارفاً بحقّه كتبه الله في أعلى علّيّين ».

٧ ـ وحدَّثني محمّد بن جعفر الرَّزَّاز ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن إسماعيل بن بَزيع ، عن الخيبريّ ، عن الحسين بن محمّد القمّيِّ[٤]« قال : قال لي


[١] قال العلاّمة المجلسيّ رحمه الله : أي عبدالله هناك ، أو لاقى الأنبياء والأوصياء هناك ، فإنّ زيارتهم كزيارة الله ، أو يحصل له مرتبة في القُرب كمن صعد عرش ملك وزاره.

[٢] الظّاهر كونه عيينة بن ميمون بيّاع القصب البجليِّ مولاهم. وقد ذكر في كتب الرّجال : « عتبة بن ميمون ».

[٣] في بعض النّسخ : « كُتب في أعلى علّيّين ». وعلّيّون : اسمٌ لأعلى درجات الجنّة.

[٤] عدّه الشّيخ في رجاله من أصحاب الجواد عليه السلام ، وجلّ روايته في هذا الكتاب عن الرّضا عليه السلام ، وتقدّم في ص ١٤٩ تحت رقم ٣ عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام ، والظّاهر فيه إرسال.

اسم الکتاب : كامل الزيارات - ط مكتبة الصدوق المؤلف : ابن قولويه القمي    الجزء : 1  صفحة : 160
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست