حسن بيان
(اسلوب بديعي قرآن و از وجوه اعجاز قرآن)
يکي از وجوه اعجاز قرآن را حسن بيان مقاصد و اغراض، و تمهيد مصالح و اسباب دانستهاند. فيروز آبادي آياتي را در اين باره شاهد آورده است، مثل:
1. بيان فصل خصومت و حکومت:((إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا))(نبأ// 17) ؛
2. استدلال بر قيامت: (قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ) (يس// 79) ؛
3. نصيحت و موعظه:((يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ))(يونس// 57) ؛
4. ثبات ايمان و معرفت: (أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ) (مجادله// 22) ؛
5. ثبوت رسالت:((وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا))(زخرف// 45) ؛
6. برهان بر وحدانيت و فردانيت الهي:((لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ))(انبياء// 22) ؛
7. بيان حقّيّت بهشت و جهنم:((وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ))(آل عمران// 133) ، و:((وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ))(آل عمران// 131) ؛
8. بيان زکات و روزه و حج: (وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ) (بقره// 43) ؛((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ))(بقره// 183) ؛((وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ))(آل عمران// 97) ؛
9. بيان مصلحت نفوس: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (بقره// 179) ؛