الناس عن فعل أنفسهم، وما ذلك إلاّ لأجل المشاكلة الظاهرية، وقد صرّح بها القرآن الكريم في مواضع عديدة، نذكر منها:
يقول سبحانه: (إِنَّ الْمُنافِقينَ يُخادِعُونَ الله وَهُوَ خادِعُهُم).[1]
ويقول تعالى: (وَمَكَرَوُا وَمَكَرَ الله وَالله خَيْرُ الماكِرين).[2]
وقال عزّ من قائل: (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ الله وَالله خَيْرُ الماكِرين).[3]
وقال عزّ اسمه :(وَقِيلَ الْيَومَ نَنْساكُمْ كَما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَومِكُمْ هذا).[4]
وقال عزّ وجلّ: (فَاليَوم نَنساهُمْ كَما نَسُوا لِقاءَ يَومِهِمْ هذا).[5]