وحسّنه صلاح الدين العلائي (المتوفّى 761هـ)، وابن حجر العسقلاني (المتوفّى 852 هـ).
ويتّضح أيضاً، أنّ القائلين ببطلانه (لم يأتوا في ذلك بعلّة قادحة، سوى دعوى الوضع دفعاً بالصدر)، كما أكّد ذلك الحافظ صلاح الدين العلائي الدمشقي.[1]
وأظن أنّ دراسة الحديث أزيد من هذا المقدار خارج عن إطار بحثنا، ومن أراد التفصيل والوقوف على كلمات العلماء حول الحديث فليرجع إلى «عبقات الأنوار» أو «نفحات الأزهار»، وكتاب «الغدير».[2]
[1] انظر: كنز العمّال:13/148. [2] الغدير:6/87 ـ 117; نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار: ج10 وج11 و ج12.
اسم الکتاب : ابن تيمية فكراً ومنهجاً المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر الجزء : 1 صفحة : 322