responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 99

١١ ـ ثَمَرَةُ المُجاهَدَةِ قَهْرُ النَّفْسِ / ٤٦٥٥.

١٢ ـ جِهادُ النَّفْسِ مَهْرُ الجَنَّةِ / ٤٧٥٥.

١٣ ـ جِهادُ الهَوى ثَمَنُ الجَنَّةِ / ٤٧٥٦.

١٤ ـ جِهادُ النَّفْسِ أفْضَلُ جِهاد / ٤٧٥٧.

١٥ ـ جاهِدْ نَفْسَكَ ، وَقَدِّمْ تَوْبَتَكَ ، تَفُزْ بِطاعَةِ رَبِّكَ / ٤٧٥٩.

١٦ ـ جاهِدْ شَهْوَتَكَ ، وَغالِبْ غَضَبَك ، وَخالِفْ سُوءَ عادَتِكَ ، تَزْكُ نَفْسُكَ ، وَيَكْمُلْ عَقْلُكَ ، وَتَسْتَكْمِلْ ثَوابَ رَبِّكَ / ٤٧٦٠.

١٧ ـ جاهِدْ نَفْسَكَ عَلى طاعَةِ اللّهِ مُجاهَدَة العَدُوِّ عَدُوَّهُ ، وَغالِبْها مُغالَبَةَ الضِّدِّ ضِدَّهُ ، فَإنَّ أقْوىَ النّاسِ مَنْ قَوِيَ على نَفْسِهِ / ٤٧٦١.

١٨ ـ جاهِدْ نَفْسَكَ وَحاسِبْها مُحاسَبَةَ الشَّريكِ شَريكَهُ وَطالِبْها بِحُقُوقِ اللّهِ مُطالَبَةَ الخَصْمِ خَصْمَهُ ، فَإنَّ أسْعَدَ النّاسِ مَنِ انْتَدَبَ لِمحاسَبَةِ نَفْسِهِ / ٤٧٦٢.

١٩ ـ جِهادُ النَّفْسِ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَنْ جاهَدَها مَلَكَها وَهِيَ أكْرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَنْ عَرَفَها / ٤٧٦٣.

٢٠ ـ جِهادُ النَّفْسِ بِالعِلْمِ عُنْوانُ العَقْلِ / ٤٧٧٢.

٢١ ـ جِهادُ الغَضَبِ بِالحِلْمِ بُرْهانُ النُّبْلِ / ٤٧٧٣.

٢٢ ـ خَيْرُ الجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ / ٤٩٥٠.

٢٣ ـ غايَةُ المُجاهَدَةِ أنْ يُجاهِدَ المَرْءُ نَفْسَهُ / ٦٣٧٠.

٢٤ ـ كَفاكَ في مُجاهَدَةِ نَفْسِكَ أنْ لاتَزالَ أبَداً لَها مُغالِباً ، وَعَلى أهْوِيَتِها مُحارِباً / ٧٠٨٠.

٢٥ ـ مَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ أَكْمَلَ التُّقى / ٧٧٥١.

٢٦ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ جاهَدَها / ٧٨٥٥.

٢٧ ـ مَنْ لَمْ يُجاهِدْ نَفْسَهُ لَمْ يَنَلِ الفَوْزَ / ٨٢٠٧.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست