responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 98

٥ ـ إنْ كانَتِ الرَّعايا قَبْلي تَشْكُوا حَيْفَ رُعاتِها فَإنِّي اليَوْمَ أشْكُو حَيْفَ رَعِيَّتي ، كَأنِّي المَقُودُ وَهُمُ القادَةُ ، وَالمُوزَعُ وَهُمُ الوَزَعَةُ / ٣٧٣٢

٦ ـ ثوابُ الجِهادِ أعْظَمُ الثَّوابِ / ٤٦٩٥.

٧ ـ وَالجِهادَ عِزّاً لِلإسْلامِ / ٦٦٠٨.

٨ ـ لا تَجْتَمِعُ عَزيمَةٌ وَوَليمَةٌ / ١٠٥٨٠.

٩ ـ زَكوةُ البَدَنِ الجِهادُ وَالصِّيامُ / ٥٤٥٢.

جهاد النفس

١ ـ ألا وَإنَّ الجِهادَ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ مَلَكَها ، وَهِيَ أكْرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَنْ عَرَفَها / ٢٧٨٤.

٢ ـ أفْضَلُ الجِهادِ مُجاهَدَةُ المَرْءِ نَفْسَهُ / ٢٩٤٣.

٣ ـ أفْضَلُ الجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ عَنِ الهَوى ، وَفِطامُها عَنْ لَذّاتِ الدُّنيا / ٣٢٣٢.

٤ ـ أوَّلُ ما تُنْكِرُونَ مِنَ الجِهادِ ، جِهادُ أنْفُسِكُمْ / ٣٣٣١.

٥ ـ آخِرُ ما تَفْقِدُونَ مُجاهَدَةُ أهْوائِكُمْ وَطاعَةُ أُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ / ٣٣٣٢.

٦ ـ إنَّ أفْضَلَ الجِهادِ مُجاهَدَةُ الرَّجُلِ نَفْسَهُ / ٣٤٤٠.

٧ ـ إنَّ مُجاهَدَةَ النَّفْسِ لَتَزِمُّها عَنِ المَعاصِي ، وَتَعْصِمُها عَنِ الرَّدى / ٣٤٨٨.

٨ ـ إنَّ المُجاهِدَ نَفْسَهُ عَلى طاعَةِ اللّهِ وَعَنْ مَعاصِيهِ ، عِنْدَاللّهِ سُبْحانَهُ بِمَنْزِلَةِ بَرّ شَهيد / ٣٥٤٦.

٩ ـ إنَّ المُجاهِدَ نَفْسَهُ ، وَالمُغالِبَ غَضَبَهُ ، وَالمُحافِظَ عَلى طاعَةِ رَبِّهِ ، يَرْفَعُ اللّهُ سُبْحانَهُ لَهُ ثَوابَ الصَّائِمِ القائِمِ وَيُنيلُهُ دَرَجَةَ المُرابِطِ الصّابِرِ / ٣٦٥٣.

١٠ ـ إنَّكَ إنْ جاهَدْتَ نَفْسَكَ حُزْتَ رِضَى اللّهِ / ٣٨٠٢.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست