responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 90

المجازاة والجزاء

١ ـ مَنْ صَدَّقَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيْرَ الحُسْنى / ٨٢٥٧.

٢ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤثِرْ غَيْرَ الحُسْنى / ٨٦٤٦.

٣ ـ عَلى قَدْرِ البَلاءِ يَكُونُ الجَزاءُ / ٦١٨٦.

٤ ـ على قَدْرِ النِّيَّةِ تَـكُونُ مِنَ اللّهِ العَطِيَّةُ / ٦١٩٣.

٥ ـ مَنْ لَمْ يُوقِنْ بِالجَزاءِ أفْسَدَ الشَّكُّ يَقينَهُ / ٨٩٦١.

٦ ـ لاتُسْرِعَنَّ إلى بادِرَة وَلا تُعَجِّلَنَّ بِعُقُوبَة وَجَدْتَ عَنْها مَنْدُوحَةً فَإنَّ ذلِكَ مَنْهَكَةٌ لِلدّينِ مُقَرِّبٌ مِنَ الغِيَـرِ / ١٠٣٤٥.

٧ ـ إنَّ أعْجَلَ العُقُوبَةِ عُقُوبَةُ البَغْىِ / ٣٣٨١.

٨ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ قَدْ وَضَعَ العِقابَ عَلى مَعاصِيهِ ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نَقِمَتِهِ / ٣٤٨٣.

٩ ـ عُقُوبَةُ الكِرامِ أحْسَنُ مِنْ عَفْوِ اللِّئامِ / ٦٣٢٤.

١٠ ـ عُقُوبَةُ الغَضُوبِ وَالحَقُودِ وَالحَسُودِ تُبْدَءُ بِأنْفُسِهِمْ / ٦٣٢٥.

١١ ـ عُقُوبَةُ العُقَلاءِ التَّلْويحُ / ٦٣٢٨.

١٢ ـ عُقُوبَةُ الجُهَلاءِ التَّصْريحُ / ٦٣٢٩.

١٣ ـ لَيْسَ لِمَنْ طَلَبَهُ اللّهُ مُجيرٌ / ٧٤٧٩.

١٤ ـ مَنْ عاقَبَ مُعْتَذِراً عَظُمَتْ إساءَتُهُ / ٨٧١٩.

١٥ ـ مَنْ عاقَبَ بِالذَّنْبِ فَلا فَضْلَ لَهُ / ٩٠٧١.

١٦ ـ ما كُلُّ مُذْنِب يُعاقَبُ / ٩٤٦٤.

١٧ ـ ما أقْبَحَ العُقُوبَةَ مَعَ الاِعْتِذارِ / ٩٥٤١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست