responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 89

٢ ـ اَلجَزَعُ عِنْدَ المُصيبَةِ أشَدُّ مِنَ المُصيبَةِ / ١٥٦٢.

٣ ـ اَلمُصيبَةُ واحِدَةٌ ، وَإنْ جَزَعَتْ صارَتْ اِثْنَـتَيْنِ / ١٦٢٣.

٤ ـ اَلمُصيبَةُ بِالصَّبْرِ أعْظَمُ المُصيبَتَيْنِ / ١٦٠٨.

٥ ـ اَلجَزَعُ لايَدْفَعُ القَدَرَ وَلكِنْ يُحـبِطُ الأجْرَ / ١٨٧٦.

٦ ـ اَلجَزَعُ عِنْدَ المُصيبَةِ يَزيدُها ، والصَّبْرُ عَلَيْها يُبيدُها / ٢٠٤٣.

٧ ـ إغْلِبُوا الجَزَعَ بِالصَّبْرِ ، فإنَّ الجَزَعَ يَحبِطُ الأجرَ ، وَيُعَظِّمُ الفَجيعَةَ / ٢٥٢٧.

٨ ـ اَلجَزَعُ هَلاكٌ / ٥٨.

٩ ـ اَلجَزَعُ مِنْ أعوانِ الزَّمانِ / ٢٥٥.

١٠ ـ اَلجَزَعُ يُعَظِّمُ المِحْنَةَ / ٦٥٣.

١١ ـ اَلجَزَعُ أتْعَبُ مِنَ الصَّبْرِ / ١١٩٨.

١٢ ـ إنْ كُنْتَ جازِعاً على كُلِّ ما يَفْلِتُ مِنْ يَدَيْكَ فَاجْزَعْ على مالَمْ يَصِلْ إلَيكَ / ٣٧١٦.

١٣ ـ بِكَثْرَةِ الجَزَعِ تَعْظُمُ الفَجيعَةُ / ٤٢٠٢.

١٤ ـ ضادُّوا الجَزَعَ بِالصَّبْرِ / ٥٩١٣.

١٥ ـ لَيْسَ مَعَ الجَزَعِ مَثُوبَةٌ / ٧٤٧٥.

١٦ ـ مَنْ جَزَعَ عَظُمَتْ مُصيبَتُهُ / ٧٩٣٦.

١٧ ـ مَنْ ملَكَهُ الجَزَعُ حُرِمَ فَضيلَةَ الصَّبرِ / ٨٠٨٦.

١٨ ـ مَنْ جَزَعَ فَنَفْسَهُ عَذَّبَ ، وَأمْرَ اللّهِ سُبْحانَهُ أضاعَ ، وَثَوابَهُ باعَ / ٨٩٢٥.

١٩ ـ لاتَجزَعُوا مِنْ قَليلِ ما أكْرَهَكُمْ ( كَرِهْتُم ) ، فَيُوقِعَكُمْ ذلِكَ في كَثير مِمّا تَـكْرَهُونَ / ١٠٣١٤.

٢٠ ـ لا تَجْتَمِعُ الصَّبْرُ وَالجَزَعُ / ١٠٥٧٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست