responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 619

١٦ ـ ما أقْبَحَ بِالإنْسانِ أنْ يَكُونَ ذا وَجْهَيْنِ / ٩٦٦٣.

١٧ ـ مَثَلُ المُنافِقِ كَالحَنْظَلَةِ الخَضِرَةِ أوْراقُها اَلمُرِّ مَذاقُها / ٩٨٧٨.

١٨ ـ نِفاقُ المَرْءِ مِنْ ذُلّ يَجِدُهُ في نَفْسِهِ / ٩٩٨٨.

١٩ ـ في ذِكْرِ المُنافِقينَ : هُمْ لُمَّةُ الشَّيْطانِ وَحُمَّةُ النِّيرانِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ اَلا إنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الخاسِرُونَ / ١٠٠٢٢.

٢٠ ـ يَمْشُونَ الخِفاءَ وَيَدُبُّونَ الضَّرّاءَ قَوْلُهُمُ الدَّواءُ وَفِعْلُهُمُ الدّاءُ العَياءُ يَتَقارَضُونَ الثَّناءَ وَيَتَقارَبُونَ ( يتراقبون ) الجَزاءَ يَتَوَصَّلُونَ إلَى الطَّمَعِ بِاليَأْسِ وَيَقُولُونَ فَيُشَبِّهُونَ يُنافِقُونَ فِي المَقالِ وَيَقُولُونَ فَيُوهِمُونَ ( فَيُمَوِّهُون ) / ١١٠٤٢.

٢١ ـ أشَدُّ النّاسِ نِفاقاً مَنْ أمَرَ بِالطّاعَةِ وَلَمْ يَعْمَلْ بِها ، وَنَهى عَنِ المَعْصِيَةِ وَلَمْ يَنْتَهِ عَنْها / ٣٣٠٩.

المنقصة

١ ـ كَفى بِالْمَرْءِ مَنْقَصَةً أنْ يُعَظِّمَ نَفْسَهُ / ٧٠٥٠.

المنقوص

١ ـ اَلمَنْقُوصُ مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ / ١٠٥٢.

الاِنتقام

١ ـ ألْمُبادَرَةُ إلَى الاِنْتِقامِ مِنْ شِيَمِ اللِّئامِ / ١٥٦٧.

٢ ـ أقْبَحُ أفْعالِ المُقْتَدِرِ اَلاِنْتِقامُ / ٣٠٠٣.

٣ ـ سُوءُ العُقُوبَةِ مِنْ لُؤْمِ الظَّفَرِ / ٥٦٥٢.

٤ ـ مَنْ عاقَبَ المُذْنِبَ فَسَدَ فَضْلُهُ / ٨٠١٦.

٥ ـ مَنِ انْتَقَمَ مِنَ الجاني أبْطَلَ فَضْلَهُ فِي الدُّنْيا وَفاتَهُ ثَوابُ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 619
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست