responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 618

المنافق

١ ـ اَلمُنافِقُ لِسانُهُ يَسُرُّ وَقَلْبُهُ يَضُرُّ / ١٥٧٦.

٢ ـ اَلمُنافِقُ قَوْلُهُ جَمِيلٌ وَفِعْلُهُ الدّاءُ الدّخِيلُ / ١٥٧٨.

٣ ـ اَلمُنافِقُ وَقِحٌ غَبِيٌّ مُتَمَلِّقٌ شَقِيٌّ / ١٨٥٣.

٤ ـ اَلمُنافِقُ لِنَفْسِهِ مُداهِنٌ وَعَلَى النّاسِ طاعِنٌ / ٢٠٠٨.

٥ ـ أظْهَرُ النّاسِ نِفاقاً مَنْ أمَرَ بِالطّاعَةِ وَلَمْ يَعْمَلْ بِها ، وَنَهى عَنِ المَعْصِيَةِ وَلَمْ يَنْتَهِ عَنْها / ٣٢١٤.

٦ ـ اِحْذَرُوا أهْلَ النِّفاقِ ، فَإنَّهُمْ الضَّالُّونَ المُضِلُّونَ ، الزّالُّونَ المُزِلُّونَ ، قُلُوبُهُمْ دَوِيَّةٌ ، وَصِحافُهُمْ نَقِيَّةٌ / ٢٦٢٧.

٧ ـ اَلمُنافِقُ مُريبٌ / ١٥٤.

٨ ـ اَلمُنافِقُ مَكُورٌ مُضِرٌّ ، مُرْتابٌ / ١٢٨٩.

٩ ـ إنّي أخافُ عَلَيْكُمْ كُلَّ عَليمِ اللِّسانِ مُنافِقِ الجِنانِ ، يَقُولُ ماتَعْلَمُونَ وَيَفْعَلُ ما تُنْكِرونَ / ٣٧٨٣.

١٠ ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في وَصْفِ المنافِقينَ : حَسَدُ الرَّخاءِ وَمُؤَكِّدُوا البَلاءِ ، وَمُقْنِطُوا الرَّجاءِ ، لَهُمْ بِكُلِّ طَريق صَريعٌ ، وَإلى كُلِّ قَلْبِ شَفيعٌ ، وَلِكُلِّ شَجْو دُمُوعٌ / ٤٩٤٢.

١١ ـ عادَةُ المُنافِقينَ تَهْزيعُ الأخْلاقِ / ٦٢٤٤.

١٢ ـ وَقالََ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ المُنافِقينَ : قَدْ أعَدُّوا لِكُلِّ حَقّ باطِلاً وَلِكُلِّ قائِم مائِلاً وَلِكُلِّ حَىّ قاتِلاً وَلِكُلِّ باب مِفْتاحاً وَلِكُلِّ لَيْل صَباحاً / ٦٦٩٥.

١٣ ـ كُلُّ مُنافِق مُريبٌ / ٦٨٥٥.

١٤ ـ مَنْ كَثُرَ نِفاقُهُ لَمْ يُعْرَفْ وِفاقُهُ / ٨١٣٦.

١٥ ـ ما أقْبَحَ بِالإنْسانِ ظاهِراً مُوافِقاً وَباطِناً مُنافِقاً / ٩٥٥٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 618
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست