responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 591

١٠ ـ طاعَةُ النِّساءِ غايَةُ الْجَهْلِ / ٥٩٨٤.

١١ ـ طاعَةُ النِّساءِ تُزْرِي بِالنُّبَلاءِ وَتُرْدِي الْعُقَلاءَ / ٦٠١٩.

١٢ ـ طاعَةُ النِّساءِ شِيمَةُ الحَمْقى / ٦٠٢٢.

١٣ ـ مَنِ اسْتَمْتَعَ بِالنِّساءِ فَسَدَ عَقْلُهُ / ٨٠١٥.

١٤ ـ مَعاشِرَ النّاسِ ، إنَّ النِّساءَ نَواقِصُ الإيمانِ ، نَواقِصُ العُقُولِ ، نَواقِصُ الحُظُوظِ ، فَأمّا نَقْصُ إيمانِهِنَّ فَقُعُودُهُنَّ في أيّامِ الْحَيْضِعَنِ الصَّلاةِ ، وَالصِّيامِ ، وَأمّا نُقْصانُ حُظُوظِهِنَّ فَمَواريثُهُنَّ عَلى نِصْفِ مَوارِيثِ الرِّجالِ ، وَأمّا نُقْصانُ عُقُولِهِنَّ ، فَشَهادَةُ اِمْرَأتَيْنِ كَشَهادَةِ رَجُل ، فَاتَّقُوا شِرارَ النِّساءِ ، وَكُونُوا مِنْ خِيارِهِنَّ عَلى حَذَر / ٩٨٧٧.

١٥ ـ لاتُطيعُوا النِّساءَ فيِ المَعْرُوفِ حَتّى لا يَطْمَعْنَ فِي الْمُنْكَرِ / ١٠٣٤٦.

١٦ ـ لاتُكَثِّرَنَّ الْخَلْوَةَ بِالنِّساءِ فَيَمْلَلْنَكَ وَتَمَلَّهُنَّ وَاسْتَبْقِ مِنْ نَفْسِكَ وَعَقْلِكَ بِالإبْطاءِ عَنْهُنَّ / ١٠٤١٤.

١٧ ـ لاتَحْمِلُوا النِّساءَ أثْقالَكُمْ ، وَاسْتَغْنُوا عَنْهُنَّ مَا اسْتَطَعْتُمْ ، فَإنَّهُنَّ يُكْثِرْنَ الاِمْتِنانَ ، وَيَكْفُرْنَ الإحْسانَ / ١٠٤١٥.

١٨ ـ اَلمَرْأَةُ شَـرٌّ كُلُّها وَشَـرٌّ مِنْها أنَّهُ لابـدَّ مِنْها / ١٨٨٧.

١٩ ـ اَلْمَرْأةُ عَقْرَبٌ حُلْوَةُ اللَّسْعَةِ ( اللَّسَبَةِ ) / ١٤٢٤.

٢٠ ـ إنَّما الْمَرأةُ لُعْبَةٌ فَمَنِ اتَّخَذَها فَلْيُغَطِّها / ٣٨٨٠.

٢١ ـ صِيانَةُ الْمَرأةِ أنْعَمُ لِحالِها وَأدْوَمُ لِجَمالِها / ٥٨٢٠.

٢٢ ـ لاتُمَلِّكِ الْمَرْأةَ ما جاوَزَ نَفْسَها ، فَإنَّ المَرْأةَ رَيْحانَةٌ ، وَلَيْسَتْ بِقَهْرِمانَة / ١٠٣٧٢.

نسيان اللّه

١ ـ مَنْ نَسِيَ اللّهَ أنْساهُ نَفْسَهُ / ٧٧٩٧.

٢ ـ النِّسْيانُ ظُلْمَةٌ وَفَقْدٌ / ٦٠٣.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 591
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست