responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 590

النُزهة

١ ـ رُبَّ نُزْهَة عادَتْ نُغْصَةً / ٥٢٨٣.

٢ ـ قَدْ تَنْقَلِبُ النُّـزْهَةُ غُصَّةً / ٦٦٤٩.

المُتَنَسِّك

١ ـ رُبَّ مُتَنَسِّك وَلادينَ لَهُ / ٥٣٤٠.

النِّساء

١ ـ اَلنِّساءُ أعْظَمُ الفِتْنَتَيْنِ / ١٦٨٠.

٢ ـ اَلنِّساءُ لَحْمٌ عَلى وَضَم إلاّ ما ذُبَّ عَنْهُ / ١٩٥٨.

٣ ـ اِتَّقُوا شِرارَ النِّساءِ ، وَكـونُوا مِنْ خِيارِهِنَّ عَلى حَذَر / ٢٥٢٢.

٤ ـ إيّاكَ وَكَثْرَةَ الْوَلَهِ بِالنِّساءِ ، وَالإغْراءَ ( الاِغْتِرارَ ) بِلَذّاتِ الدُّنيا ، فَإنَّ الْوَلِهَ بِالنِّساءِ مُمْتَحَنٌ ، وَالغَرِيَّ بِاللَّذّاتِ مُمْتَهَنٌ / ٢٧٢١.

٥ ـ إيّاكَ وَمُشاوَرَةَ النِّساءِ ، فَإنَّ رَأْيَهُنَّ إلى أفَن ، وَعَزْمَهُنَّ إلى وَهَن ، وَاكْفُفْ عَلَيْهِنَّ مِنْ أبْصارِهِنَّ ، فَحِجابُكَ لَهُنَّ خَيْـرٌ مِنَ الاِرْتِيابِ بِهِنَّ ، وَلَيْسَ خُرُوجُهُنَّ بِشَـرّ مِنْ إدْخالِكَ مَنْ لايُوثَقُ بِِهِ عَلَيْهِنَّ ، وَإنِ اسْتَطَعْتَ أنْ لا يَعْرِفْنَ ( لا يَعْرِفَهُنَّ ) غَيْرَكَ فَافْعَلْ / ٢٧٣٦.

٦ ـ إنَّ النِّساءَ هَمُّهُنَّ زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنيا وَالْفَسادُ فِيها / ٣٤١٤.

٧ ـ اَلاِسْتِهْتارُ بِالنِّساءِ شِيمَةُ النَّوْكى / ١٣١٧.

٨ ـ إنْ رَأَيْتَ مِنْ نِسائِكَ ريبَةً ، فاجْعَلْ لَهُنَّ النَّكِيرَ عَلَى الكَبِيرِ والصَّغِيرِ وَإيّاكَ أنْ تُكَرِّرَ الْعَتْبَ ، فَإنَّ ذلِكَ يُغْرِي بِالذَّنْبِ ، وَيُهَوِّنُ العَتْبَ / ٣٧٤٧.

٩ ـ خَيْرُ خِصالِ النِّساءِ شَـرُّ خِصالِ الرِّجالِ / ٥٠٠٣.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 590
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست