responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 481

٤٣ ـ ما كُلُّ غائِب يَؤُوبُ / ٩٤٦٢.

٤٤ ـ مَنْ تَقاعَسَ إعْتاقَ / ٧٧٢٨.

الفرائِض والنوافل

١ ـ المُتَقَرِّبُ بِأداءِ الفَرائِضِ وَالنَّوافِلِ مُتَضاعِفُ الأرْباحِ / ٢٠٥٦.

٢ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ فَرَضَ عَلَيْكُمْ فَرائِضَ فَلا تُضَيِّعُوها ، وَحَدَّ لَكُمْ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوها ، وَنَهاكُمْ عَنْ أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها ، وَسَكَتَ عَنْ أشْياءَ وَلَمْ يَدَعْها نِسْياناً فَلا تَتَكَلَّفُوها / ٣٥٩٧.

٣ ـ إنَّ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِالمَفْرُوضِ عَلَيْهِ عَنِ المَضْمُونِ لَهُ ، وَرَضِيَ بِالمَقْدُورِ عَلَيْهِ وَلَهُ ، كانَ أكْثَرَ النّاسِ سَلامَةً في عافِيَة ، وَرِبْحاً في غِبْطَة ، وَغَنيمَةً في مَسَرَّة / ٣٦٥٥.

٤ ـ إنَّكَ إنِ اشْتَغَلْتَ بِفَضائِلِ النَّوافِلِ عَنْ أداءِ الفَرائِضِ فَلَنْ يَقُومَ فَضْلٌ تَكْسِبُهُ بِفَرْض تُضَيِّعُهُ / ٣٧٩٣.

٥ ـ إذا أضَرَّتِ النَّوافِلُ بِالفَرائِضِ فَارْفُضُوها / ٤٠١٥.

٦ ـ عَلَيْكَ بِحِفْظِ كُلِّ أمْر لاتُعْذَرُ بِإضاعَتِهِ / ٦١١١.

٧ ـ قَضاءُ اللَّوازِمِ مِنْ أفْضَلِ المَكارِمِ / ٦٨٠٠.

٨ ـ لاعِبادَةَ كَأداءِ الفَرائِضِ / ١٠٥٥٣.

٩ ـ لاقُرْبَةَ بِالنَّوافِلِ إذا أضَرَّتْ بِالفَرائِضِ / ١٠٥٥٤.

١٠ ـ لاتَقْضِ نافِلَةً في وَقْتِ فَريضَة ، إبْدَأْ بِالفَريضَةِ ثُمَّ صَلِّ ما بَدا لَكَ / ١٠٣٩٧.

التفريط

١ ـ اِحْذَرُوا التَّفْريطَ فَإنَّهُ يُوجِبُ المَلامَةَ / ٢٥٨٠.

٢ ـ اَلتَفْريطُ مُصيبَةُ القادِرِ / ٩٨٧.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 481
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست