responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 45

٢٨ ـ مَنْ وَحَّدَ اللّهَ سُبْحانَهُ لَمْ يُشَبِّهْهُ بِالخَلْقِ / ٨٦٤٨.

٢٩ ـ لَمْ تَرَهُ سُبْحانَهُ العُقُولُ فَتُخْبِرَ عَنْهُ ، بَلْ كانَ تعالى قَبلَ الواصِفينَ بِهِ لَهُ / ٧٥٥٦.

٣٠ ـ لَمْ يُطْلِعِ اللّهُ سُبْحانَهُ العُقُولَ عَلى تَحديدِ صِفَتِهِ ، وَلَمْ يَحْجُبْها عَنْ واجِبِ مَعرِفَتِهِ / ١٣٥٣.

٣١ ـ لَمْ يَتَناهَ سُبْحانَهُ في العُقُولِ فَيَكُونَ في مَهَبِّ فِكْرِها مُكَيَّفاً وَلافي رَوِيَّاتِ خَواطِرِها مُحَدَّداً مُصَرَّفاً / ٧٥٥٩.

٣٢ ـ لَمْ يَحْلُلِ اللّهُ سُبْحانَهُ في الأشياءِ فَيكُونَ ( فَيُقالَ هُوَ فيها كائِنٌ ) فيها كائناً وَلَمْ يَنْأ عَنْها فَيُقالَ هُوَ عَنْها بائنٌ / ٧٥٦٢.

٣٣ ـ مَنِ اسْتَأذَنَ علَى اللّهِ أذِنَ لَهُ / ٨٢٩١.

الأُمور

١ ـ اَلاُُمُورُ بالتَّقديرِ لابِالتَّدبيرِ / ١٩٤٧.

٢ ـ اِستَدِلَّ على ما لَمْ يَكنْ بِما كانَ فإنَّ الاُمُورَ أشباهٌ / ٢٣٧٣.

٣ ـ أنجَحُ الأُمُورِما أحاطَ بِهِ الكِتْمانُ / ٣٢٨٤.

٤ ـ إنَّ الأُمورَ إذا تَشابَهَتْ اُعْتُبِرَ آخِرُها بِأوَّلِها / ٣٤٥٨.

٥ ـ الأُمُورُ بِالتَّجرِبَةِ / ٣٦.

٦ ـ الأُمُورُ أشباهٌ / ١٣٢.

٧ ـ تَذِلُّ الأُمُورُ لِلْمَقاديرِ حتّى يَكُونََ الحَتْفُ ( الحِيْفُ ) في التَّدبيرِِ / ٤٥١٧.

٨ ـ تَحَرَّ مِنْ أمْرِكَ مايَقُومُ بِهِ عُذرُكَ ، وَتَثْبُتُ بِِهِ حُجَّتُكَ وَيَفيءُ إلَيْكَ بِرُشْدِكَ / ٤٥٢٥.

٩ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أسْفَرَ عنِ اليَقينِ / ٤٩٦٦.

١٠ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أدّى إلَى الخَلاصِ / ٤٩٧٠.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 45
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست