responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 44

١٣ ـ ما خلَقَ اللّهُ سُبحانَهُ أمْراً عَبَثاً فَيَلْهُوَ / ٩٦٠٦.

١٤ ـ ما ترَكَ اللّهُ سُبْحانَهُ أمْراً سُدىً فَيَلْغُوَ / ٩٦٠٧.

١٥ ـ قَدْ أحاطَ عِلْمُ اللّهِ سُبْحانَهُ بِالبَواطِنِ ، وَأحصىَ الظَّواهِرَ / ٦٦٧٧.

١٦ ـ قَدْ سَمَّى اللّهُ سُبْحانَهُ آثارَكُمْ ، وَعَلِمَ أعْمالَكُمْ ، وَكَتَبَ آجالَكُمْ / ٦٧٠٠.

١٧ ـ لَمْ يَخْلُقِ اللّهِ سُبْحانَهُ الخَلْقَ لِوَحْشَة وَلَمْ يَسْتَعْمِلْهُمْ لِمَنْفَعة / ٧٥٥٤.

١٨ ـ لَمْ يَخْلُقْكُم اللّهُ سُبْحانَهُ عَبَثاً ، وَلَمْ يَتْرُكْكُمْ سُدىً ، ولَمْ يَدَعْكُمْ في ضلالَة وَلا عمى / ٧٥٦١.

١٩ ـ إعْجِبُوا لِهذا الإنسانِ يَنْظُرُ بِشَحْم وَيَتَكَلَّمُ بِلَحم ويَسْمَعُ بِعَظْم وَيَتَنَفَّسُ مِنْ خَرْم / ٢٥٦٦.

٢٠ ـ وَقالَ في توحيدِاللّهِ تعالى : غَوْصُ الفِتَنِ لايُدْرِكُهُ وَبُعدُ الهِمَمِ لا يَبْلُغُهُ / ٦٤٣٢.

٢١ ـ تَعْنُوا الوُجُوهُ لِعَظَمَةِ اللّهِ ، وَتَجِلُّ القُلُوبُ مِنْ مَخافَتِهِ ، وَتَتَهالَكُ النُفُوسُ على مَراضيهِ / ٤٥٣٨.

٢٢ ـ اَلتَّوحيدُ حَيوةُ النَّفْسِ / ٥٤٠.

٢٣ ـ اَلتَّوحيدُ أنْ لا تَتَوَهَّمَ / ١١٦٣.

٢٤ ـ قَدْنَجا مَنْ وَحَّدَ ( وَجَدَ ، وُحِدَ ) / ٦٦٣٠.

٢٥ ـ وقال ـ عليه السلام ـ في توحيدِاللّهِ : قَريبٌ مِنَ الأشياءِ غَيرُ مُلابِس ، بعيدٌ مِنْها غَيْرُ مُبايِن / ٦٧٩٤.

٢٦ ـ وقال ـ عليه السلام ـ في توحيدِاللّهِ سُبْحانَهُ : لَيسَ في الأشياءِ بِوالِج وَلا عَنْها بِخارج / ٧٥٢٢.

٢٧ ـ لَو كانَ لِرَبِّكَ شَريكٌ لأتَتْكَ رُسُلُهُ / ٧٥٧٥.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست