responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 273

السَّخَط

١ ـ مَنْ كَثُرَ سَخَطُهُ لَمْ يُعْرَفْ رِضاهُ / ٨١٣٧.

٢ ـ مَنْ كَثُرَ سَخَطُهُ لَمْ يُعْتَبْ / ٨٤٥٠.

٣ ـ ما أقْبَحَ السُّخْطَ وَأحْسَنَ الرِّضى / ٩٥٠٦.

٤ ـ كَفى بِالسَّخَطِ عَناءً / ٧٠٦٧.

٥ ـ مَنْ تَسَخَّطَ بِالمَقْدُورِ حَلَّ بِهِ المَحْذُورُ / ٨٤٥٦.

٦ ـ لا تَكْرَهُوا سُخْطَ مَنْ يُرْضيهِ الباطِلُ / ١٠٢٣٧.

٧ ـ تَوَقَّ سَخَطَ مَنْ لايُنْجيكَ إلاَّ طاعَتُهُ ، وَلايُرْديكَ إلاّ مَعْصِيَتُهُ ، وَلايَسَعُكَ إلاّ رَحْمَتُهُ ، وَالْتَجِئْ إلَيْهِ ، وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ / ٤٥٥٤.

السخاء

١ ـ السَّخاءُ يَكْسِبُ المَحَبَّةَ ، وَيَزينُ الأخْلاقَ / ١٦٠٠.

٢ ـ السَّخاءُ أحَدُ السَّعادَتَيْنِ / ١٦٤٤.

٣ ـ السَّخاءُ يُمَحِصُّ الذُّنُوبَ ، وَيَجْلِبُ مَحَبَّةَ القُلُوبِ / ١٧٣٨.

٤ ـ السَّخاءُ ، وَالشَجاعَةُ ، غَرائِزُ شَريفَةٌ ، يَضَعُهَا اللّهُ سُبْحانَهُ فيمَنْ أحَبَّهُ ، وَامْتَحَنَهُ / ١٨٢٠.

٥ ـ السَّخاءُ أنْ تَكُونَ بِمالِكَ مُتَبَرِّعاً وَعَنْ مالِ غَيرِكَ مُتَوَرِّعاً / ١٩٢٨.

٦ ـ السَّخاءُ ما كانَ ابْتِداءً فَإنْ كانَ عَنْ مَسْئَلَة فَحَياءٌ وَتَذَمُّمٌ / ٢٠٣٩.

٧ ـ السَّخاءُ ثَمَرَةُ العَقْلِ ، وَالقَناعَةُ بُرْهانُ النُّبْلِ / ٢١٤٥.

٨ ـ السَّخاءُ وَالحَياءُ أفْضَلُ الخُلْقِ / ٢١٦٩.

٩ ـ أشْجَعُ النَّاسِ أسْخاهُمْ / ٢٨٩٩.

١٠ ـ أكْرَمُ الأخْلاقِ السَّخاءُ ، وَأعَمُّها نَفْعاً العَدْلُ / ٣٢١٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 273
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست