responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 229

٣٩٠ ـ مَنْ عَمِلَ لِلدُّنيا خَسِرَ / ٧٨٧٤.

الدّواء والداء

١ ـ رُبَّ دَواء جَلَبَ داءً / ٥٣٠٥.

٢ ـ رُبَّ داء اِنْقَلَبَ دَواءً / ٥٣٠٦.

٣ ـ رُبَّما كانَ الدَّواءُ داءً / ٥٣٦٩.

٤ ـ رُبَّما كانَ الدّاءُ شِفاءً / ٥٣٧٠.

٥ ـ مَنْ كَثُرَتْ أدْواؤُهُ لَمْ يُعْرَفْ شِفاؤُهُ / ٨١٣٨.

٦ ـ مَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ مَرارَةَ الدَّواءِ دامَ ألَمُهُ / ٩٢٠٩.

٧ ـ لا دَواءَ لِمَشْغُوف ( لِمشعوف ) بِدائِهِ / ١٠٥١٥.

٨ ـ لاشِفاءَ لِمَن كَتَمَ طَبيبَهُ داءَهُ / ١٠٥١٦.

٩ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ دَواءَ دائِهِ فَلا يَطْلُبُهُ وَإنْ وَجَدَهُ لَمْ يَتَداوَ بِهِ / ٦٢٧١.

١٠ ـ لِكُلِّ حَيّ داءٌ / ٧٢٧٤.

١١ ـ لِكُلِّ عِلَّة دَواءٌ / ٧٢٧٥.

١٢ ـ إمْشِ بِدائِكَ ( بِدَأبِكَ ) ما مَشى بِكَ / ٢٣١٧.

الدّول والدّولة

١ ـ أماراتُ الدُّوَلِ إنْشاءُ الحِيَلِ / ١٢٣٠.

٢ ـ مِنْ أماراتِ الدَّوْلَةِ التَّيَقُّظُ ( اليَقْظَةُ ) لِحِراسَةِ الأُمُورِ / ٩٣٦٠.

٣ ـ مِنْ أعْوَدِ الغَنائِمِ دَوْلَةُ الأكارِمِ / ٩٣٨١.

٤ ـ مِنْ دَلائِلِ الدَّوْلَةِ قِلَّةُ الغَفْلَةِ / ٩٤١٠.

٥ ـ ما حُصِّنَ الدُّوَلُ بِمِثْلِ العَدْلِ / ٩٥٧٤.

٦ ـ يُسْتَدَلُّ على إدْبارِ الدُّوَلِ بِأرْبَع : تَضييعُ الأُصولِ ، والتَّمَسُّكُ بِالغُرُورِ ،

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست