responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 228

اكْتَسَبْتَ مِنَ الم آثِمِ / ١٠٣٦٣.

٣٧٥ ـ لايَحِنَنَّ أحَدُكُمْ حَنينَ الأمَةِ على مازُوِيَ عَنْهُ مِنَ الدُّنيا / ١٠٣٩٣.

٣٧٦ ـ لاتَلْتَمِسِ الدُّنيا بِعَمَلِ الآخِرَةِ ، وَلا تُؤْثِرِ العاجِلَةَ علَى الآجِلَةِ ، فَإنَّ ذلِك شيمَةُ المُنافِقينَ ، وَسَجِيَّةُ المارقينَ / ١٠٤٠٥.

٣٧٧ ـ لا يَغُرَّنَّكَ ما أصْبَحَ فيهِ أهْلُ الغُرورِ بِالدُّنيا ، فَإنَّما هُوَ ظِلٌّ مَمْدُودٌ إلى أجَل مَحْدُود / ١٠٤٠٦.

٣٧٨ ـ لا يَسْتَفِزُّ خُدَعُ الدُّنيا العالِمَ / ١٠٦٩٥.

٣٧٩ ـ لاتَعْصِمُ الدُّنيا مَنْ لَجَأَ إلَيها / ١٠٧٠٠.

٣٨٠ ـ لايَتْرُكُ النّاسُ شَيْئاً مِنْ دينِهم لإصْلاحِ دُنْياهُمْ إلاّ فَتَحَ اللّهُ عَلَيْهِمْ ما هُوَ أضَرُّ مِنهُ / ١٠٨٣١.

٣٨١ ـ لا تَدُومُ حَبْرَةُ الدُّنيا ، وَلا يَبْقى سُرُورُها ، وَلاتُؤْمَنُ فَجْعَتُها / ١٠٨٥٢.

٣٨٢ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ الدُّنيا أنْ يَزْهَدَ فيها ، وَيعْزِفَ عَنْها / ١٠٩٢٨.

٣٨٣ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ دارَ الفَناءِ أنْ يَعْمَلَ لِدارِ البَقاءِ / ١٠٩٢٩.

٣٨٤ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَلِمَ سُرْعَةَ زَوالِ الدُّنيا أنْ يَزْهدَ فيها / ١٠٩٣٣.

٣٨٥ ـ يَنْبَغي أنْ يَتداوِيَ المَرْءُ مِنْ أدواءِ الدُّنيا كَما يَتَداوى ذُوالعِلَّةِ ، وَيَحْتَمِيَ مِنْ شَهَواتِها وَلَذّاتِها كما يَحْتَمِي المَريضُ / ١٠٩٤٥.

٣٨٦ ـ يَسيرُ الدُّنيا يُفْسِدُ الدّينَ / ١٠٩٨٠.

٣٨٧ ـ يَسيرُ الدُّنيا يَكْفي ، وَكَثيرُها يُردْي / ١٠٩٨٨.

٣٨٨ ـ يَسيرُ الدُّنيا خَيْرٌ مِنْ كَثيرِها ، وَبُلْغَتُها أجْدَرُ مِنْ هَلَكَتِها / ١٠٩٩٣.

٣٨٩ ـ يا أسْرَى الرَّغْبَةِ أقْصِروُا ، فَإنَّ المُعَرِّجَ عَلَى الدُّنيا لايَرُوعُهُ مِنْها إلاَّ صَريفُ أنيابِ الحِدْثانِ / ١٠٩٩٤.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 228
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست