responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 156

٥٣ ـ لاظَهِيرَ كَالْحِلْمِ / ١٠٤٨٥.

٥٤ ـ لاحِلْمَ كَالتَّغافُلِ / ١٠٥٠٢.

٥٥ ـ لاعِزَّ أرْفَعُ مِنَ الحِلْمِ / ١٠٦٣٢.

٥٦ ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ الحِلْمِ / ١٠٦٥٧.

٥٧ ـ لا يَحْلُمُ عَنِ السَّفيهِ إلاّ العاقِلُ / ١٠٧٣٤.

٥٨ ـ لاعِلْمَ لِمَنْ لاحِلْمَ لَهُ / ١٠٧٨٤.

٥٩ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى حِلْمِ الرَّجُلِ بِكَثْرَةِ احْتِمالِهِ ، وَعَلى نُبْلِهِ بِكَثْرَةِ إنْعامِهِ / ١٠٩٧١.

الحمد

١ ـ لايَحْمَدُ حامِدٌ إلاّ رَبَّهُ / ١٠١٥٠.

٢ ـ مَنْ جَعَلَ الْحَمْدَ خِتامَ النِّعْمَةِ جَعَلَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ مِفْتاحَ المَزِيدِ / ٨٨٩٨.

٣ ـ مَنْ حَمِدَ اللّهَ أغْناهُ / ٩٠٩٨.

المحامد والمذام

١ ـ إسْتَكْثِرْ مِنَ المَحامِدِ ، فَإنَّ المَذامَّ قَلَّ مَنْ يَنْجُو مِنْها / ٢٤٧٦.

محمّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم واهل بيته

١ ـ اِرْضَ بِمُحَمَّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم رائِداً ، وَإلَى النَّجاةِ قائِداً / ٢٤٣٠.

٢ ـ اِقْتَدُوا بِهُدى نَبِيِّكُمْ ، فَإنَّهُ أصْدَقُ الهُدى ، وَاسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ ، فَإنَّها أهْدىَ السُّنَنِ / ٢٥٤٦.

٣ ـ إيّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فينا ، قُولُوا : إنّا مَرْبُوبُُونَ ، وَاْعْتَقِدُوا في فَضْلِنا ما شِئْتُمْ / ٢٧٤٠.

٤ ـ ألا وَإنّا أهْلَ البَيْتِ أبْوابُ الحِكَمِ ، وَأنْوارُ الظُّلَمِ ، وَضِياءُ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 156
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست