responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 155

٣٢ ـ بِالْكَظْمِ يَكُونُ الْحِلْمُ / ٤٢١٩.

٣٣ ـ تَجَرُّعُ غُصَصِ الحِلْمِ يُطْفِيءُ نارَ الغَضَبِ / ٤٤٨٧.

٣٤ ـ تَجَرَّعِ الغُصَصَ ، فَإنّي لَمْ أرَ جُرْعَةً أحْلى مِنْها عاقِبَةً وَلا ألَذَّ مَغَبَّةً / ٤٥٣١.

٣٥ ـ تَجَرَّعْ مَضَضَ الحِلْمِ ، فَإنَّهُ رَأْسُ الحِكْمَةِ ، وَثَمَرةُ العِلْمِ / ٤٥٤٦.

٣٦ ـ ثَمَرَةُ الحِلْمِ الرِّفْقُ / ٤٦٤٤.

٣٧ ـ حُسْنُ الحِلْمِ دَليلُ وُفُورِ العِلْمِ / ٤٨٢٢.

٣٨ ـ خَيْرُ الحِلْمِ اَلتَّحَلُّمُ / ٤٩٦٥.

٣٩ ـ رَأْسُ العِلْمِ الحِلْمُ / ٥٢٣٣.

٤٠ ـ زَكوةُ الحِلْمِ الإحْتِمالُ / ٥٤٤٦.

٤١ ـ سَبَبُ الوَقارِ اَلْحِلْمُ / ٥٥٣٤.

٤٢ ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ ثَمَرَةُ العِلْمِ / ٦٠٨٤.

٤٣ ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ خُلُقٌ مَرْضِيٌّ / ٦١٠٥.

٤٤ ـ عِنْدَ غَلَبَةِ الغَيْظِ وَالْغَضَبِ يُخْتَبـرُ حِلْمُ الْحُلَماءِ / ٦٢٢٥.

٤٥ ـ قُوَّةُ الحِلْمِ عِنْدَ الغَضَبِ أفْضَلُ مِنَ القُوَّةِ عَلَى الإنْتِقامِ / ٦٨٠٨.

٤٦ ـ كَفى بِالحِلْمِ وَقاراً / ٧٠٢٦.

٤٧ ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ / ٩٣٣٢.

٤٨ ـ نِعْمَ وَزِيرُ العِلْمِ الحِلْمُ / ٩٩٢٩.

٤٩ ـ وَقارُ الحِلْمِ زِينَـةُ العِلْمِ / ١٠٠٧٣.

٥٠ ـ وَجَدْتُ الحِلْمَ وَالإحْتِمالَ أنْصَرَ لي مِنْ شَِجْعانِ الرِّجالِ / ١٠١٣٩.

٥١ ـ لاتَفْضَحُوا أنْفُسَكُمْ لِتَشْفُوا غَيْظَكُمْ ، وَإنْ جَهِلَ عَلَيْكُمْ جاهِلٌ فَلْيَسَعْهُ حِلْمُكُمْ / ١٠٢٤٠.

٥٢ ـ لافَضِيلَةَ كَالْحِلْمِ / ١٠٤٥٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست