responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 138

٢٨١ ـ بِبَذْلِ النِّعْمَةِ تُسْتَدامُ النِّعْمَةُ / ٤٣٤٤.

٢٨٢ ـ كَثْرَةُ البَذْلِ آيَةُ النُّبْلِ / ٧١٢٨.

المحسن

١ ـ لايَكُنِ المُحْسِنُ وَالمُسيءُ عِنْدَكَ سَواءً ، فَإنَّ ذلِكَ يُزَهِّدُ المُحْسِنَ فِي الإحْسانِ ، وَيُتابِـعُ المُسِيءَ إلَى الإسائَةِ / ١٠٣٧٥.

٢ ـ يَحْتاجُ ذُوالنّائِلِ إلَى السّائِلِ / ١١٠٢١.

٣ ـ كُنْ سَمِحاً وَلاتَـكُنْ مُبَذِّراً / ٧١٣٨.

٤ ـ اَلمُحْسِنُ مَنْ عَمَّ النّاسَ بِالإحْسانِ / ١٦٩٩.

٥ ـ المُحْسِنُ مُعانٌ ، اَلمُسِيءُ مُهانٌ / ١٩١.

٦ ـ المُحْسِنُ مَنْ صَدَّقَ أقْوالَهُ أفْعالُهُ / ١١٣٨.

٧ ـ المُحْسِنُ حَيٌّ وَإنْ نُقِلَ إلى مَنازِلِ الأمـواتِ / ١٥٢١.

٨ ـ إذا رَأيْتُمُ الخَيْـرَ فَسارَعْتُمْ إلَيْهِ ، وَرَأيْتُمُ الشَّـرَّ فَتَباعَدتُمْ عَنْهُ ، وَكُنْتُمْ بِالطّاعاتِ عامِلِينَ ، وَفِي المَكارِمِ مُتَنافِسِينَ ، كُنْتُمْ مُحْسِنينَ فائِزِينَ / ٤١٥٤.

٩ ـ شَـرُّ المُحْسِنينَ اَلمُمْتَنُّ بِإحْسانِهِ / ٥٧٤٥.

١٠ ـ صاحِبُ المَعْرُوفِ لايـعْثُرُ ، وَإذا عَثَرَ وَجَدَ مُتَّكَأً / ٥٨٢٥.

١١ ـ كُلُّ مُحْسِن مُسْتَأنِسٌ / ٦٨٤١.

١٢ ـ يُسْتَدَلُّ عَلَى المُحْسِنيِنَ بِما يَجْري لَهُمْ عَلى اَلْسُنِ الأَخْيارِ ، وَحُسْنِ الأفْعالِ ، وَجَمِيلِ السّيرَةِ / ١٠٩٦٤.

الحُسْن

١ ـ لايَنْفَعُ الحُسْنُ بِغَيْرِ نَجابَة / ١٠٦٧٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 138
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست