مطالعتها وابتغاء ما فيها من مطالب، واخترنا منها مستحدثات المسائل المبتلى بها، وما مسّت الحاجة إليه .
ونحن ننتظر من القراء الأفاضل إفادتنا بآرائهم فيها، انطلاقاً من قوله (عليه السلام): «أحب إخواني من أهدى إليّ عيوبي» .
نحمَدُ الله سبحانه على ما أولانا من فضله الجسيم، ونشكره على ما وفّقنا إليه من إنجاز هذا العمل، راجين منه القبول والمغفرة وحسن العاقبة.
والحمد لله رب العالمين