responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس الفقهي المؤلف : سعدي أبو حبيب    الجزء : 1  صفحة : 245


- عند الحنفية : ما خلقه الله في الأرض من الذهب ، والفضة . ونحوهما .
- عند الحنابلة : والجعفرية : هو كل ما خرج من الأرض ، مما يخلق فيها من غير جنسها . مما له قيمة .
المعدن الباطن عند الحنفية ، والشافعية ، والحنابلة : هو خلاف الظاهر .
المعدن الظاهر عند الحنفية : ما كان جوهرة الذي أودعه الله في جواهر الأرض بارزا ، كالملح ، والكبريت .
- عند الشافعية : هو ما خرج من الأرض بلا علاج ، وإنما العلاج في تحصيله . . .
و : هو المتميز عن الأرض . . .
- عند الحنابلة : هو الذي يوصل إليه من غير مؤنة .
( جهد وكلفة ) ، كالملح . .
عذر فلان - عذرا : كثرت ذنوبه وعيوبه .
- فلانا فيما صنع عذرا ، ومعذرة : رفع عنه اللوم فيه .
- الغلام عذرا : ختنه .
اعتذر إلى فلان : طلب قبول معذرته .
- عن فعله : أظهر عذره .
- منه : شكاه .
أعذر فلان : ثبت له عذر .
- : أبدى عذرا .
- : كثرت ذنوبه وعيوبه .
وفي الحديث الشريف : " لن يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم " أي أنهم لا يهلكون حتى تكثر ذنوبهم وعيوبهم . فيستوجبون العقوبة ، ويكون لمن يعذبهم عذر ، كأنهم قاموا بعذره في ذلك .
- فلانا فيما صنع : عذره .
- الغلام : ختنه .
- في الشئ : قصر ، ولم يبالغ فيه ، وهو يرى أنه مبالغ .
- : بالغ .
تعذر : اعتذر .
- عليه الامر : تعسر .
الاعذار : طعام يتخذ لسرور حادث .
ويقال : هو طعام الختان خاصة .
العاذر : عرق يسيل منه دم الاستحاضة .
- : الأثر .
العذار : الشعر النابت على العظم الناتئ بقرب الاذن .
العذر : الحجة التي يعتذر بها .
( ج ) أعذار .
- عند الحنفية : ما يتعذر عليه المعنى على موجب الشرع إلا بتحمل ضرر زائد .
- في قول ابن حجر : هو الوصف الطارئ على المكلف المناسب للتسهيل عليه .
العذراء : البكر .
( ج ) عذارى ، وعذار .
- عند المالكية : هي التي لم تزل بكارتها بمزيل .
فلو أزيلت بكارتها بزنى ، أو بوثبة . أو بنكاح لا يقران عليه ، فهي بكر .
وعليه فالبكر أعم من العذراء .
و : هي مرادفة للبكر ، فهي التي لم تزل بكارتها أصلا .
العذرة : الغائط .
- الدار : فناؤها .
العذرة : البكارة .
( ج ) عذر .
- : الناصية .
- : الخصلة من الشعر .

اسم الکتاب : القاموس الفقهي المؤلف : سعدي أبو حبيب    الجزء : 1  صفحة : 245
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست