responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس الفقهي المؤلف : سعدي أبو حبيب    الجزء : 1  صفحة : 244


- في أمره عدلا ، وعدالة ، ومعدلة ، ومعدلة : استقام .
- في حكمه : حكم بالعدل .
عدل - عدالة : وعدولة : كان عدلا .
اعتدل : استقام .
عدل الشئ : أقامه وسواه .
- الشاهد : أو الراوي : زكاه .
العدالة : العدل .
العدل : القصد في الأمور .
- : المثل والنظير .
- : الانصاف ، وهو ضد الجور .
- : استواء السر والعلانية .
- الجزاء وفي القرآن الكريم : ( إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون ) ( النحل : 90 ) والعدل هنا المساواة في المكافأة . إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر .
- : الفداء ، وفي التنزيل العزيز : ( واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرون ) ( البقرة : 123 ) - : الفريضة .
- : النافلة .
- : العادل المرضي الحكم أو الشهادة .
للواحد . والجمع ، والمذكر ، والمؤنث ، ويجمع أيضا على عدول ، ويقال : امرأة عدلة أيضا .
- في اصطلاح الفقهاء : من اجتنب الكبائر ، ولم يصر على الصغائر ، وغلب صوابه على خطئه ، واجتنب الأفعال الخسيسة . ( الجرجاني ) .
- في قول أبي بكر بن العربي : العدل بين العبد وربه بامتثال أوامره . واجتناب مناهيه .
وبين العبد ونفسه بمزيد الطاعات ، وتوقي الشبهات والشهوات : وبين العبد وغيره بالانصاف .
العدل في الرهن عند الحنفية : من يوضع عنده الرهن .
وهو من رضي الراهن والمرتهن بوضع الرهن في يده سواء رضيا ببيعه أم لا .
- في المجلة ( م 705 ) : هو الذي ائتمنه الراهن والمرتهن . وسلماه . وأودعاه الرهن .
العدل في الشهادة في عرف الفقهاء : هو الحر . البالغ .
العقال . المسلم ، ذو المروءة ، صوابه أكثر من خطئه ، ولم يكن فاسقا ، ولا محجورا عليه ، ولا صاحب بدعة وإن تأولها . ولا كثير كذب ، ولا باشر كبيرة أو صغيرة خسة وسفاهة . ولا متأكد القرابة للمشهود له كأب ، وولد .
( الدسوقي . ) - في المجلة ( م 1705 ) : من تكون حسناته غالبة على سيئاته ، بناء عليه لا تقبل شهادة من اعتاد حالا وحركة تخل بالناموس والمروءة كالرقاص ، والمسخرة ( الممثل ) ولا تقبل شهادة المعروفين بالكذاب .
العدل : يقال : عدل الشئ : مثله من جنسه ، أو مقداره . أما ما يقوم مقامه من غير جنسه فبفتح العين .
عدن بالمكان - عدنا . وعدونا : أقام به .
وفي القرآن الكريم : ( جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى ) ( طه : 76 ) أي : جنات إقامة ، لمكان الخلد فيها .
عدن الأرض : سمدها .
المعدن : مكان كل شئ فيه أصله ومركزه ، يقال : في معدن صدق : في منبت صدق . ( ج ) معادن .
- : موضع استخراج الجوهر من ذهب ، ونحوه .
ثم اشتهر في المستخرج .

اسم الکتاب : القاموس الفقهي المؤلف : سعدي أبو حبيب    الجزء : 1  صفحة : 244
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست