responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 2  صفحة : 230
" لا عطر بعد عروس ". أو تزوج رجل أمرأ، فهديت إليه، فوجدها تفلة. فقال: أين عطرك ؟ فقالت: خبأته. فقال: " لا مخبأ لعطر بعد عروس "، يضرب لمن لا يؤخر عنه نفيس. والعروسين: حصن باليمن. ووادي العروس: ع قرب المدينة. والعرس، بالكسر: امرأة الرجل، ورجلها، ولبؤة الأسدج: أعراس. وابن عرس: دويبة أشتر أصلم أسكج: بنات عرس، هكذا يجمع الذكر والأنثى. والعرسي: صبغ. وعرس البعير: شد عنقه إلى ذراعه، وذلك الحبل: عراس، ككتاب، وعني: عدل. والعرس: عمود في وسط الفسطاط، والإقامة في الفرح، والحبل، والفصيل الصغير، ويضمج: أعراس، وبائعها: عراس ومعرس، وحائط بين حائطي البيت الشتوي، لا يبلغ به أقصاه، ويسقف ليكون أدفأ وإنما يكون ذلك بالبلاد الباردة، وذلك البيت: معرس. والعرس، محركة: الدهش، عرس، فهو عرس، وبالضم وبضمتين: طعام الوليمة ج: أعراس وعرسا ت، والنكاح. وككتف: الأسد. وكالشهداء: ع. وكفرح: بطر، وبه: لزمه، كأعرسه، وعلى ما عنده: امتنع. والمعرس، كمنبر: السائق الحاذق السياق، إذا نشطوا سار بهم، وإذا كسلوا عرس بهم. والعريس، كسكيت، وبهاء: مأوى الأسد. وذات العرائس: ع. وأعرس: اتخذ عرسا، وبأهله: بنى عليها، والقوم: نزلوا في آخر الليل للاستراحة، كعرسوا، وهذا أكثر. والموضع: معرس ومعرس. واعترسوا عنه: تفرقوا. وتعرس لامرأته: تحبب إليها. وليلة التعريس: الليلة التي نام فيها رسول الله، صلى الله عليه وسلم.
* عرطس: تنحى عن القوم، وذل عن مناوأتهم ومنازعتهم.
* - العرفاس، بالكسر: الناقة الصبور على السير، والأسد، أو الصواب في هذا: العفراس، مقدمة الفاء. والعرفسيس: الضخم الشديد من الإبل والنساء.
* عركس الشئ: جمع بعضه على بعض. واعرنكس، أي: ارتكم، والشعر: اشتد سواده.
* العرمس، بالكسر: الصخرة، والناقة الصلبة. وكعملس: الماضي الظريف منا. وعرمس: صلب بدنه بعد استرخاء.
* - العرناس، كقرطاس: طائر كالحمامة، لا تشعر به حتى يطير من تحت قدمك، وأنف الجبل، وموضع سبائخ قطن المرأة.
* عس عسا وعسسا واعتس: طاف بالليل، وهو نفض الليل عن أهل الريبة، وهو عاسج: عسس وعسيس كحاج وحجيج. وفي المثل: " كلب اعتس خير من كلب ربض ". وعس خبره: أبطأ، والقوم: أطعمهم شيئا قليلا، والناقة: رعت وحدها، وهي عسوس. والعسوس: الذئب، كالعساس والعسعس والعسعاس. والعسوس: الناقة القليلة الدر، أو التي لا تدر حتى تباعد من الناس، والتي إذا أثيرت، طوفت، ثم درت، والسيئة الخلق عند الحلب، والتي تعتس العظام وترتمها، والتي تراز أبها لبن أم لا، وامرأة لا تبالي أن تدنو من الرجال، والرجل القليل الخير.


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 2  صفحة : 230
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست