responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 2  صفحة : 138
منها محمد بن علي الأنباري المحدث. وسكة الأنبار: بمرو، منها محمد بن الحسين بن عبدويه الأنباري، ووهم جماعة، فنسبوه إلى البلد القديم. وانتبر: تنفط، والخطيب: ارتقى. وأنبر الأنبار: بناه. وقصائد منبورة ومنبرة، كمعظمة: مهموزة.
* - النبذرة على فعللة: التبذير للمال في غير حقه، أو النون زائدة.
* النتر: الجذب بجفاء، وشق الثوب بالأصابع والأضراس، والنزع في القوس، والضعف، والوهن، والطعن المبالغ فيه، وتغليظ الكلام، وتشديده، والخلس، والعنف، وبالتحريك: الفساد، والضياع. وانتتر: انجذب. واستنتر من بوله: اجتذبه، واستخرج بقيته من الذكر عند الاستنجاء حريصا عليه مهتما به. وقوس ناترة: تقطع وترها لصلابتها. والنترة: الطعنة النافذة. وكلمته مناترة: مجاهرة.
* نثر الشئ ينثره وينثره نثرا ونثارا: رماه متفرقا. كنثره فانتثر وتنثر وتناثر. والنثارة، بالضم، والنثر، بالتحريك: ما تناثر منه، أو الأولى تخص بما ينتثر من المائدة فيؤكل للثواب. وتناثروا: مرضوا فماتوا. والنثور: الكثيرة الولد، والشاة تطرح من أنفها كالدود، كالناثر، والواسعة الإحليل. والنيثران، كريهقان وككتف ومنبر: الكثير الكلام. ونثر الكلام والولد: أكثره. والنثرة: الخيشوم وما والاه، أو الفرجة بين الشاربين حيال وترة الأنف، وكوكبان بينهما قدر شبر، وفيهما لطخ بياض كأنه قطعة سحاب، وهي أنف الأسد، والدرع السلسة الملبس، أو الواسعة، والعطسة. والنثير للدواب: كالعطاس لنا، نثر ينثر نثيرا. واستنثر: استنشق الماء، ثم استخرج ذلك بنفس الأنف، كانتثر. والمنثار: نخلة يتناثر بسرها. وأنثره: أرعفه، وألقاه على خيشومه، والرجل: أخرج ما في أنفه، أو أخرج نفسه من أنفه، وأدخل الماء في أنفه، كانتثر واستنثر. والمنثر، كمعظم: الضعيف لا خير فيه.
* النجر: الأصل، كالنجار والنجار. ومنه المثل 2: " كل نجار إبل نجارها ". أي فيه كل لون من الأخلاق، ولا يثبت على رأي، وأن تضم من كفك برجمة الإصبع الوسط، ثم تضرب بها رأس أحد، ونحت الخشب، والقصد، والحر، وسوق الإبل شديدا، وعلم أرضي مكة والمدينة، والمجامعة، واتخاذ النجيرة، وبالتحريك: عطش الإبل والغنم عن أكل الحبة، فلا تكاد تروى، فتمرض عنه، فتموت. وهي إبل نجرى ونجارى ونجرة، وقد يصيب الإنسان النجر من شرب اللبن الحامض، فلا يروى من الماء. والنجارة، بالضم: ما انتحت عند النجر. وصاحبه: النجار، وحرفته: النجارة، بالكسر. والنجران: الخشبة فيها رجل الباب، والعطشان، وبلا لام: ع باليمن، فتح سنة عشر، سمي بنجران بن زيدان بن سبأ، وع بالبحرين، وع بحوران قرب دمشق، منه: يزيد بن عبد الله بن أبي يزيد، وحميد النجرانيان، أو هو من غيرها، وع بين الكوفة وواسط.


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 2  صفحة : 138
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست