responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 93

و يعرض عليه قتل أبيه و يقول: و إنما دم أحدهم كدم الكلب و يدني قائم السيف منه و يقول: يا أبا جند إن الرجل يقتل أباه في الله، فقال له أبو جندل: ما لك لا تقتل أنت أباك؟ فقال عمر: نهانا عن ذلك رسول الله ((صلى الله عليه و آله))، فقال أبو جندل: ما أنت أحق بطاعة رسول الله ((صلى الله عليه و آله)) مني‌(1). و نقل المؤرخون عن عمر أنه قال:" إني شككت في يوم الحديبية في النبوة، و تكلمت بما أخاف منه، و أتصدق واصلي كي تكون كفارة لذلك حتى قال: لو وجدت أعوانا لخالفت رسول الله ((صلى الله عليه و آله)) في كتابة الصلح) راجع ابن هشام 331: 3 و كنز العمال 316: 10 و تأريخ الطبري 634: 2 و الحلبية 22: 3 و دحلان بهامش الحلبية 212: 2 و الدر المنثور 77: 6 و المغازي للواقدي 608: 2 و رسالات نبوية:

177 و 178 و مسند أحمد 325: 4 و 330 و ابن أبي شيبة 438: 14 و 449 و البخاري 256: 3 و البحار 335: 20 و 350 و نيل الأوطار 35: 8 و 47 و تفسير الطبري 63: 26 و مجمع البيان 118: 9 و البداية و النهاية 168: 4 و البرهان 193: 4 و عبد الرزاق 339: 5 و زاد المعاد 125: 2 و حياة الصحابة 131: 1 و المناقب.

204: 1 و تهذيب تأريخ ابن عساكر 135: 7 و مسلم 1412: 3 و فتح الباري.

255: 5 و السنن الكبرى 222: 9 و الجامع لأحكام القرآن 277: 16 و النص و الاجتهاد: 182 و ابن أبي الحديد 59: 12 و التاج 227: 4 و دلائل النبوة للبيهقي.

106: 4 و 249: 1.

راجع المصادر المتقدمة و دقق النظر في كلام عمر سيما فيما نقله البيهقي في الدلائل و المناقب و زاد المعاد و المصنف لعبد الرزاق و البحار و مجمع البيان و تفسير الطبري، فانهم نقلوا عن عمر الشك في النبوة صريحا، ثم راجع البحار و نور الثقلين و ابن أبي الحديد 19: 12 فإن فيها ما هو أشد من ذلك.


(1) الحلبية 25: 3 و 26، و دحلان 218: 2، و ابن هشام 367: 3 و الكامل 77: 2، و الطبري 282: 2، و ذكر أحمد في المسند هذه القصة 323: 4.

اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 93
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست