responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 352

402: 1 و شرح القاري بهامش نسيم الرياض 402: 1 و دحلان 94: 3 و أقرب الموارد و الفائق 17: 1).

أخذه من شبت النار و يقال رجل مشبوب إذا كان أبيض الوجه و أسود الشعر فهم مع اتصافهم بالحسن موصوفون بالرئاسة، و الأرواع الذين يهابهم الناس بمنظرهم، و المشابيب الحسان الزواهر فبينهما فرق واضح و لو على مختار ابن الأثير.

" على التيعة شاة" مر تفسيرها.

" لا مقورة الألياط و لا ضناك و أنطوا الثبجة".

" المقورة" بالميم المضمومة و فتح القاف و تشديد الواو المفتوحة من اقور الفرس اقورارا ضمر و تغير و الجلد: شأن هزالا و استرخى قال في النهاية: و منه حديث الصدقة" و لا مقورة الألياط" الاقورار الاسترخاء في الجلود و الألياط جمع ليط و هو قشر العود شبه به الجلد لالتزاقه باللحم أراد: غير مسترخية الجلود لهزالها) راجع النهاية أيضا في" ليط" قال: و في كتابه لوائل بن حجر" في التيعة شاة لا مقورة الألياط" هي جمع ليط و هي في الأصل القشر اللازق بالشجر... و إنما جاء به مجموعا لأنه أراد ليط كل عضو و راجع اللسان في ليط" و" قور" و نسيم الرياض قال: و قيل هي السمينة فهي من الأضداد كما ذكره الصاغاني في كتاب الأضداد و هذه لا تؤخذ لأنها أعلى و المأمور بأخذه الوسط و في بعض النسخ" مقورطة".

مفوعلة قال التلمساني: قال ابن سيدي الحسن: و لا أعلم الآن معناه و لعله مصحف مقريطة يقال أقريط الجلد انضم بعضه لبعض مقريطة بمعناه و راجع دحلان 95: 3 و فيه: و قيل المقورة المقطوعة و المعنى بها الناقصة و الفائق 17: 1.

" و لا ضناك" بكسر الضاد المعجمة بعدها النون ضد ما قبلها قال في النهاية:

اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 352
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست