صنما يدعى ودا، ثم دخلوا في دين النصرانية ثم أسلموا) راجع معجم قبائل العرب.

991: 3 و بهامشه عن الهمداني: مساكنها السماوة، و لا يخالط بطونها في السماوة أحد ثم قال: ثم من حوران في ديار كلب عن يمينك في السماوة ثم في الدهناء إلى أن ترى نخل الفوات، و لا يخالط كلبا سواها، ثم أخذ في عد قرى كلب و ديارها).

و كان بدومة الجندل من غير كلب جمع من السكون من كندة، و كان لهم ملك بدومة الجندل، و كان عليها عبد المغيث (أكيدر) بن عبد الملك (معجم قبائل العرب.

528: 2 و 529 و اللباب 124: 2 و جمهرة أنساب العرب: 429 و المفصل 240: 4).

" مع حارثة بن قطن" لم يذكره ابن عساكر ذكر وفوده ابن سعد في الطبقات.

1/ ق 69: 2 و جمهرة أنساب العرب: 457 و معجم الشعر للمرزباني: 210 و مختصر تأريخ دمشق 146: 6. و ابن عساكر و الإصابة و أسد الغابة) راجع الاصابة 298: 1 و أسد الغابة 357: 1).

قال ابن سعد بعد ذكره وفود عبد بن عمرو بن جبلة من كلب:" وفد حارثة بن قطن بن زائر بن حصن بن كعب بن عليم بن خباب الكلبي‌(1)و حمل بن سعدانة بن حارثة بن معقل بن كعب بن عليم إلى رسول الله ((صلى الله عليه و سلم)) فأسلما فعقد لحمل بن سعدانة لواء شهد بذلك اللواء صفين مع معاوية، و كتب لحارثة بن قطن كتابا فيه...") راجع أيضا المفصل 250: 4 و في تهذيب تأريخ ابن عساكر 437: 3:

" حارثة بن قطن بن زائر... بن عليم من أهل دومة الجندل وفد على النبي ((صلى الله عليه و آله)) فأسلم و أرسل معه كتابا إلى أهل دومة الجندل يقول فيه...".

و ذكر ابن عساكر و ابنا حجر و الأثير أنه وفد مع أخيه حصن بن حارثة و في الاصابة 32: 1 و أسد الغابة 69: 1 و الإستيعاب هامش الاصابة 99: 1 أنه وفد مع.

(1) و في الجمهرة: حارثة و حصن ابنا قطن بن زائد بن حصن بن حارثة بن ضمضم بن عدي بن خباب.