الاصابة 286: 1 و نثر الدر للآبي 208: 1 و 209 و نشأة الدولة الاسلامية: 339 و المفصل 250: 4 و غريب الحديث لأبي عبيد 126: 3 في" ضحى" و النهاية في" تبت" و الفائق 331: 2 و مختصر تأريخ دمشق 146: 6.
و الوثائق السياسية: 191/ 296) عن الطبقات و الإصابة و العقد الفريد.
134: 1 و 135 و رسالات نبوية ثم قال: قابل رسالات/ 41 و اللسان مادة تبت و غريب الحديث لأبي عبيد خطية: ورقة 232- ب و الإستيعاب و النهاية مادة" بعل" و" بور" و انظر كايتاني 47: 9 واشپربر: 59 واشپرنكر 418: 3) التعليقة الاولى).
الشرح:
" لأهل دومة الجندل" دومة بضم أوله و فتحه(1)و الدوم شجر المقل و النبق و ضخام الشجر ما كان (القاموس) و سميت دومة الجندل لأن حصنها مبني بالجندل كجعفر ما يقله الرجال من الحجارة.
كانت يسكنها كلب و هم: كلب بن وبرة (بطن من قضاعة) بن تغلب بن حلوان... قضاعة، و لها بطون كثيرة منهم بنو كنانة بن بكر بن عوف.. بن كلب قبيلة ضخمة منهم: بنو عدي و بنو زهير و بنو عليم كلهم من بني خباب بن هبل بن عبد الله بن كنانة، و هم بطون ضخمة إلى غير ذلك من البطون و الأفخاذ) راجع جمهرة أنساب العرب: 455 و ما بعدها و معجم قبائل العرب 991: 3 و اللباب.
104: 3 و 105 و نهاية الإرب: 373 و الاشتقاق: 537).
و من أمكنتهم: عقدة الجوف، و الشرية، و من أوديتهم قراقر و من مياههم:
عراعر، و الأجداد، و نهيا، و الغوير، و خالة، و قد اتخذوا في الجاهلية بدومة الجندل.
(1) في القاموس: دومة الجندل و يقال دوماء الجندل كلاهما بالضم.