اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم الجزء : 3 صفحة : 551
التسعون و أربعمائة أنّ حنوطه- (عليه السلام)- و كفنه و الماء من الجنّة 55
الحادي و التسعون و أربعمائة أنّ الحسن و الحسين- (عليهما السلام)- فقداه- (عليه السلام)- و هو على الجنازة، و رأياه يخاطبهما في الطريق 60
الثاني و التسعون و أربعمائة المائل الذي في طريق الغريّ لمّا مرّوا بجنازته- (عليه السلام)- 61
الثالث و التسعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- لم ير في قبره بعد وضعه و شرج اللبن عليه 62
الرابع و التسعون و أربعمائة أنّ جبرائيل و ميكائيل و إسرافيل و زمرة من الملائكة يشيعون جنازته- (عليه السلام)- و اللوح الذي وجد مكتوب عليه، و إعانة الملائكة الحسن و الحسين في تغسيله 63
الخامس و التسعون و أربعمائة الرجل الذي قال ما قال عليه من الثناء، و طلبوه فلم يصادفوه و هو الخضر- (عليه السلام)- 65
السادس و التسعون و أربعمائة أنّ السماء و الأرض بكتا عليه- (عليه السلام)- أربعين خريفا، و أمطرت السماء ثلاثة أيّام دما 68
السابع و التسعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- يوم قبض ما يرفع حجر إلّا وجد تحته دم عبيط 69
الثامن و التسعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- حيّ بعد الموت 69
التاسع و التسعون و أربعمائة مثله 70
الخمسمائة مثله 71
الحادي و الخمسمائة مثله 74
الثاني و الخمسمائة مثله 75
الثالث و الخمسمائة مثله 76
الرابع و الخمسمائة مثله 77
اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم الجزء : 3 صفحة : 551