responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 3  صفحة : 550

السابع و السبعون و أربعمائة أنّ اللّه تعالى خلق من نور وجه عليّ- (عليه السلام)- سبعين ألف ملك يستغفرون له- (عليه السلام)- و لمحبّيه 35

الثامن و السبعون و أربعمائة إخباره بما في نفس من طلب حثيات تمر عدة رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- 36

التاسع و السبعون و أربعمائة الذي خاصمه و أراه رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- في مسجد قبا 38

الثمانون و أربعمائة إخباره- (عليه السلام)- بأنّ الرضا- (عليه السلام)- يموت بخراسان 39

الحادي و الثمانون و أربعمائة علمه- (عليه السلام)- بالليلة التي يضرب فيها 39

الثاني و الثمانون و أربعمائة يعلم- (عليه السلام)- أنّ ملجم قاتله 41

الثالث و الثمانون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- رغب في الموت 42

الرابع و الثمانون و أربعمائة إخباره- (عليه السلام)- أنّه يقتل بالكوفة 45

الخامس و الثمانون و أربعمائة إخباره- (عليه السلام)- بالريح التي تؤذن بموضع قبره- (عليه السلام)- 46

السادس و الثمانون و أربعمائة أنّ قبره- (عليه السلام)- قبر نوح النبي- (عليه السلام)-، و تولّى دفنه رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و الكرام الكاتبين 46

السابع و الثمانون و أربعمائة إخباره بصفة قبره- (عليه السلام)- 48

الثامن و الثمانون و أربعمائة علمه- (عليه السلام)- بالساعة التي يموت فيها، و حضور رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- عنده و الملائكة و النبيّين 50

التاسع و الثمانون و أربعمائة أنّ ملك الموت يقبض أرواح الخلائق ما خلا رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و أمير المؤمنين- (عليه السلام)- فإن اللّه جلّ جلاله يقبضهما بقدرته و يتولّاهما بمشيّته 51

اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 3  صفحة : 550
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست