responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل المؤلف : الحاكم الحسكاني    الجزء : 1  صفحة : 447

17/ 64

و فيها [نزل أيضا] قوله:

وَ اسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ [وَ أَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَ رَجِلِكَ- وَ شارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ- وَ عِدْهُمْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً]

475- أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْخَالِدِيُّ كِتَابَةً سَنَةَ تِسْعٍ وَ تِسْعِينَ وَ ثَلَاثِمِائَةٍ، وَ كَتَبْتُهُ مِنْ خَطِّ يَدِهِ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ الْخُورِيُّ بِالرَّيِ‌ [1] قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْعَلَوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْمَخْزُومِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا صَبَّاحٌ الْمَدِينِيُ‌ [2] قَالَ: أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ أَبِي كَثِيرٍ [3] عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِ‌


[1]. كَذَا فِي النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ، وَ فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ: «الْجُورِيُّ بِالرَّيِّ ...».

[2]. كَذَا فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ، وَ فِي النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ: «صيام الْمَدِينِيُّ ...».

[3]. كَذَا فِي النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ، وَ فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ: «عَنْ كَثِيرِ بْنِ كَثِيرٍ ...».

وَ الْحَدِيثُ رَوَاهُ ابْنُ عَسَاكِرَ فِي الْحَدِيثِ (739) وَ تَوَالِيهِ مِنْ تَرْجَمَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ تَارِيخِ دِمَشْقَ: ج 2 ص 226 ط 2. بِأَسَانِيدَ أُخَرَ، وَ رَوَاهُ أَيْضاً الْخَطِيبُ الْبَغْدَادِيُّ فِي تَرْجَمَةِ أَبِي الْأَزْهَرِ مُحَمَّدِ بْنِ مَزْيَدٍ، تَحْتَ الرقم (1376) مِنْ تَارِيخِ بَغْدَادَ: ج 3 ص 290، وَ رَوَاهُ عَنْهُ السُّيُوطِيُّ فِي اللَّئَالِئِ الْمَصْنُوعَةِ: ج 1- 190، ط بُولَاقَ.

وَ رَوَاهُ أَيْضاً الْكَنْجِيُّ فِي آخِرِ الْبَابِ الثَّالِثِ مِنْ كِتَابِ كِفَايَةِ الطَّالِبِ ص 69 قَالَ:

أَخْبَرَنَا نِظَامُ الدِّينِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ، وَ تَاجُ النِّسَاءِ صَلِفُ بِنْتُ قَاضِي الْقُضَاةِ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الثَّقَفِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِمَا وَ أَنَا أَسْمَعُ بِبَغْدَادَ.

وَ أَخْبَرَنَا الْعَدْلُ أَبُو الْغَنَائِمِ سَالِمُ بْنُ الْحَافِظُ الْحَسَنُ بْنُ صصري بِدِمَشْقَ، قَالُوا: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَاتِيلَ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَلَّافُ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْحَمَّامِيُّ، أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى بْنِ بَكَّارٍ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّخَعِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَغْدَادِيُّ حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ:

قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ عِنْدَ الصَّفَا، وَ هُوَ مُقْبِلٌ عَلَى شَخْصٍ فِي صُورَةِ الْفِيلِ وَ هُوَ يَلْعَنُهُ [ظ] فَقُلْتُ، وَ مَنْ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: هَذَا الشَّيْطَانُ الرَّجِيمُ. فَقُلْتُ: وَ اللَّهِ يَا عَدُوَّ اللَّهِ لَأَقْتُلَنَّكَ وَ لَأُرِيحَنَّ الْأُمَّةَ مِنْكَ!! قَالَ: مَا هَذَا وَ اللَّهِ جَزَائِي مِنْكَ. قُلْتُ: وَ مَا جَزَاؤُكَ مِنِّي يَا عَدُوَّ اللَّهِ قَالَ: وَ اللَّهِ مَا أَبْغَضَكَ أَحَدٌ قَطُّ إِلَّا شَارَكْتُ أَبَاهُ فِي رَحِمِ أُمِّهِ!! قَالَ صَاحِبُ الْكِفَايَةِ: [وَ] رَوَاهُ الْحَمَّامِيُّ فِي جُزْءٍ لَقَّبَهُ بِجُزْءِ الْفِيلِ، وَ جَمَعَ فِيهِ بَيْنَ حَدِيثِ ابْنِ السِّمَاكِ وَ دِعْلِجٍ وَ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ قَانِعٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْأَدَمِيِّ وَ لَنَا بِهِ أَصْلٌ.

اسم الکتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل المؤلف : الحاكم الحسكاني    الجزء : 1  صفحة : 447
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست