responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منية المريد المؤلف : الشهيد الثاني    الجزء : 1  صفحة : 137

الْمُشْرِكُ فَيَقْمَعُهُ كُفْرُهُ وَ لَكِنْ أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ مُنَافِقاً عَلِيمَ اللِّسَانِ يَقُولُ مَا تَعْرِفُونَ وَ يَعْمَلُ مَا تُنْكِرُونَ‌[1].

وَ قَالَ ص‌ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ‌[2].

وَ قَالَ ص‌ أَلَا إِنَّ شَرَّ الشَّرِّ شِرَارُ الْعُلَمَاءِ وَ إِنَّ خَيْرَ الْخَيْرِ خِيَارُ الْعُلَمَاءِ[3].

وَ قَالَ ص‌ مَنْ قَالَ أَنَا عَالِمٌ فَهُوَ جَاهِلٌ‌[4].

وَ قَالَ ص‌ يَظْهَرُ الدِّينُ حَتَّى يُجَاوِزَ الْبِحَارَ وَ تُخَاضُ الْبِحَارُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِكُمْ أَقْوَامٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَقُولُونَ قَرَأْنَا الْقُرْآنَ مَنْ أَقْرَأُ مِنَّا وَ مَنْ أَفْقَهُ مِنَّا وَ مَنْ أَعْلَمُ مِنَّا ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ هَلْ فِي أُولَئِكَ مِنْ خَيْرٍ قَالُوا لَا قَالَ أُولَئِكَ مِنْكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَ أُولئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ[5].

فصل 3 ما روي عن طريق الخاصة في لزوم الإخلاص في طلب العلم و بذله‌

وَ مِنْ طَرِيقِ الْخَاصَّةِ رَوَى الْكُلَيْنِيُّ بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَلِيٍّ ع قَالَ‌


[1]-« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 127؛« كنز العمّال» ج 10/ 199، الحديث 29046؛« مجمع الزوائد» ج 1/ 187.

[2]-« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 128، الحديث 18؛« كنز العمّال» ج 10/ 176، الحديث 28970.

[3]-« سنن الدارميّ» ج 1/ 104؛« إحياء علوم الدين» ج 1/ 56.

[4]-« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 130، الحديث 4؛« كنز العمّال» ج 10/ 243، الحديث 29290، عن الطبراني في« الأوسط»؛« مسند الإمام موسى بن جعفر» عليهما السّلام/ 50، الحديث 48؛« مجمع الزوائد» ج 1/ 186.

[5]-« تفسير القرطبيّ» ج 1/ 18؛« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 129- 130، الحديث 2؛« كنز العمّال» ج 10/ 212، الحديث 29121؛« مجمع الزوائد» ج 1/ 185- 186.

اسم الکتاب : منية المريد المؤلف : الشهيد الثاني    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست