[1]-« جامع بيان العلم و فضله» ج 1/ 30، 53، 115؛«
الفقيه و المتفقه» ج 1/ 16؛« شرح المهذّب» ج 1/ 36؛« مفتاح دار السعادة» ج 1/
125؛« مجمع الزوائد» ج 1/ 124؛« كنز العمّال» ج 10/ 137- 138؛ الحديث 28693.
[2]- هو أبو عبد اللّه وهب بن منبّه الصنعاني( 34-
114 ه) وردت ترجمته و مصادر ترجمته في« تذكرة الحفّاظ» ج 1/ 101؛ و« الأعلام» ج 8/
125- 126؛ و« وفيات الأعيان» ج 6/ 35- 36.
[3]-« شرح المهذّب» ج 1/ 33، و فيه:« و السلامة و
إن كان سفيها»؛« تذكرة السامع»/ 10- 11، و لكن ليس فيها الجملة الأخيرة، أعنى« و
السلامة و إن كان سقيما». و في« تحف العقول»/ 13، عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله:« و أمّا العلم فيتشعب منه الغنى و إن كان فقيرا، و الجود و إن كان بخيلا، و
المهابة و إن كان هيّنا، و السلامة و إن كان سقيما، و القرب و إن كان قصيا، و
الحياء و إن كان صلفا، و الرفعة و إن كان وضيعا، و الشرف و إن كان رذلا و الحكمة و
الحظوة». و في« رسائل إخوان الصفاء و خلان الوفاء» ج 1/ 348، الرسالة التاسعة:« و
العلم يكسب صاحبه عشر خصال محمودة: أوّلها الشرف و إن كان دنيا؛ و العزّ و إن كان
مهينا؛ و الغنى و إن كان فقيرا؛ و القوّة و إن كان ضعيفا؛ و النّبل و إن كان
حقيرا؛ و القرب و إن كان بعيدا؛ و القدر و إن كان ناقصا؛ و الجود و إن بخيلا؛ و
الحياء و إن كان صلفا؛ و المهابة و إن كان وضيعا؛ و السلامة و إن كان سقيما». و
هذه المذكورات إحدى عشرة خصلة لا عشر، فتأمّل.
[4]- هو فتح الموصلي، كما في« تفسير الرازيّ» ج 2/
181؛ و« إحياء علوم الدين» ج 1/ 8؛ و« درّة التاج» ج 1/ 43.
[5]-« تفسير الرازيّ» ج 2/ 181؛« إحياء علوم
الدين» ج 1/ 8؛« درّة التاج» ج 1/ 43؛« مفتاح دار السعادة» ج 1/ 129، مع اختلاف
يسير في اللفظ في المصادر الثلاثة الأخيرة.
[6]- هو الفقيه أبو الليث كما في« تفسير الرازيّ»
ج 2/ 183.
[7]- هذه الجملة وردت في المصدر هكذا:« ... و إذا
جلس في حلقة العلم، فإذا نزلت الرحمة عليهم حصل له منها نصيب». و هي أصحّ ممّا ورد
في المتن.
اسم الکتاب : منية المريد المؤلف : الشهيد الثاني الجزء : 1 صفحة : 122