responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع المؤلف : الكوراني العاملي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 502
فيسمع بذلك الخليفة بالشام فيقطع إليهم بعثا فيهم ستمائة عريف فإذا أتوا البيداء فنزلوها في ليلة مقمرة أقبل راع ينظر إليهم يتعجب ويقول: يا ويح أهل مكة، ما أصابهم فينصرف إلى غنمه ثم يرجع فلا يرى أحدا، فإذا هم قد خسف بهم فيقول: سبحان الله ارتحلوا في ساعة واحدة، فيأتي منزلهم فيجد قطيفة قد خسف ببعضها وبعضها على ظهر الارض فيعالجها فلا يطيقها، فيعرف أنه قد خسف بهم فينطلق إلى صاحب مكة فيبشره فيقول صاحب مكة: الحمد الله هذه العلامة التي كنتم تخبرون، فيسيرون إلى الشام " * * (342 المصادر: *: ابن حماد: ص‌ 90 حدثنا ابن وهب، عن أبي لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن حنش بن عبد الله، سمع ابن عباس رضي الله عنه يقول: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله. وفي: ص‌ 96 حدثنا ابن وهب، عن ابن لهيعة عن خالد بن أبي عمران، عن حنش بن عبد الله سمع ابن عباس رضي الله عنه يقول: ولم يسنده أيضا " إذا خسف بجيش السفياني قال صاحب مكة هذه العلامة التي كنتم تخبرون بها، فيسيرون إلى الشام، فيبلغ صاحب دمشق فيرسل إليه ببيعته ويبايعه، ثم تأتيه كلب بعد ذلك، فيقولون: ما صنعت ؟ إنطلقت إلى بيعتنا، فخلعتها وجعلتها له، فيقول: ما أصنع ؟ أسلمني الناس، فيقولون: فإنا معك، فاستقل بيعتك، فيرسل إلى الهاشمي فيستقيله البيعة، ثم يقاتلونه، فيهزمهم الهاشمي، فيكون يومئذ من ركز رمحه على حي من كلب كانوا له، فالخائب من خاب يوم نهب كلب ". *: عقد الدرر: ص‌ 71 ب‌ 4 ف‌ 2 عن ابن حماد، وفيه ". فيبعث إليهم جيشا فيه. أهل مكة مما جاءهم ". وفي: ص‌ 86 ب‌ 4 ف‌ 2 عن ابن حماد، وفيه ". فالخائب من خاب من غنيمة كلب ". *: عرف السيوطي، الحاوي: ج‌ 2 ص‌ 71 عن ابن حماد، وفيه ". ستمائة غريب. ما جاءهم. فيعالجها، فيعلم أنه قد خسف ". *: القول المختصر: ص‌ 16 ب‌ 2 ح‌ 13 كما في ابن حماد بتفاوت، مرسلا، وفيه " الخليفة بالشام أي السفياني من ذرية أبي سفيان بن حرب ". *: برهان المتقي: ص‌ 130 ب‌ 4 ف‌ 2 ح‌ 39 عن عرف السيوطي بتفاوت يسير 0 * * *


اسم الکتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع المؤلف : الكوراني العاملي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 502
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست