responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع المؤلف : الكوراني العاملي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 501
* عرف السيوطي، الحاوي: ج‌ 2 ص‌ 61 كما في مجمع الزوائد، عن الطبراني في الاوسط، وفيه " يسير ملك المشرق إلى ملك المغرب. فينشأ ناس. وأربعة عشر ". *: برهان المتقي: ج‌ 117 ب‌ 4 ف‌ 2 ح‌ 19 عن عرف السيوطي بتفاوت يسير. *: الاذاعة: ص‌ 119 كما في عرف السيوطي بتفاوت يسير، عن الطبراني في الاوسط 0 * * * 341 " سيكون خليفة من بني هاشم بالمدينة، فيخرج ناس منهم إلى مكة، فإذا قدموها أرسل إليهم صاحب مكة ما جاء بكم، أعندنا تظنوا (كذا) أن تجدوا الفرج ؟ فيراجعه رجل من بني هاشم فيغلظ عليه، فيغضب صاحب مكة فيأمر به فيقتل. فإذا كان من الغد جاءه رجل منهم قد اشتمل بثوبه على سيفه فيقول: من حملك على قتل صاحبنا ؟ فيقول: أغضبني، فيقول: إشهدوا يا معشر المسلمين أنه إنما قتله لانه أغضبه فيخترط سيفه فيضربه به. ثم ينحازون نحو الطائف، فيقول أهل مكة والله لئن تركنا هؤلاء حتى يبلغ خبرهم الخليفة ليهلكنا، قال فيسيرون إليهم، فيناشدهم الهاشميون الله الله في دمائنا ودمائكم، قد علمتم أنه قتل صاحبنا ظلما، فلا يرجعون عنهم حتى يقاتلونهم (كذا) فيهزموهم ويستولون على مكة، ويبلغ صاحب المدينة أمرهم فيقولون والله لئن تركنا لنلقين من الخليفة بلاء، فيبعث إليهم صاحب المدينة جيشا فيهزمونهم، فإذا بعث الخليفة إليهم بعثا فهم الذين يباد بهم " * *. * 341 المصادر: *: ابن حماد: ص‌ 89 حدثنا ابن وهب، عن ابن لهيعة، حدثهم عن خالد بن أبي عمران، عن حنش بن عبد الله، سمع ابن عباس رضي الله عنه يقول: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله. *: عقد الدرر: ص‌ 54 ب‌ 4 ف‌ 1 وقال " أخرجه الامام أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن " وفيه ". تظنون أن تجدوا. يا معاشر المسلمين أنه قتله. فيضربه ثم يخرج إلى الطائف. فيهزمونهم. فيقول: والله. الذين يناوئهم " 0 * * * 342 " يبعث صاحب المدينة إلى الهاشميين بمكة جيشا، فيهزموهم (كذا)


اسم الکتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع المؤلف : الكوراني العاملي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 501
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست