responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طبّ الأئمة(ع) المؤلف : ابن بسطام    الجزء : 1  صفحة : 94

وعن يحيى بن محمد الحصيب قال حدثنا حمزة بن عيسى عن حريز بن عبد الله السجستاني عن زرارة عن أبى جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من ادهن بدهن البان ثم قال بين يدى الشيطان لم يضره باذن الله تعالى عز وجل

وقال أمير المؤمنين عليه السلام نعم الدهن دهن البان هو حرز وهو ذكر وامان من كل بلاء فادهنوا به فان الانبياء صلوات الله عليهم كانوا يستعملونه

(دهن الزنبق)

العباس بن عاصم المؤذن قال حدثنا إبراهيم المفضل عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبد الله السجستاني عن أبى حمزة عن أبى جعفر محمد الباقر عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ليس شئ من الادهان انفع للجسد دهن الزنبق ان فيه لمنافع كثيرة وشفاء من سبعين داء

وعن أبى عبد الله عليه السلام انه قال عليكم بالكيس فتدهنوا به فان فيه شفاء من سبعين داء قلنا يا ابن رسول الله وما الكيس؟ قال الزنبق يعنى الرازقي

(اوجاع الجسد)

محمد بن جعفر البرسي قال حدثنا بن يحيى الارمني قال حدثنا محمد بن سنان الزاهرى عن المفضل بن عمر الجعفي عن محمد بن اسماعيل بن أبى رئاب عن جابر ابن يزيد الجعفي عن الباقر عليه السلام عن أبيه علي بن الحسين بن أبى طالب عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام إذا كان باحدكم اوجاع في جسده وقد غلبته الحرارة فعليه بالفراش قيل للباقر يا بن رسول الله وما معنى الفراش؟ قال غشيان النساء فانه يسكنه ويطفيه.

اسم الکتاب : طبّ الأئمة(ع) المؤلف : ابن بسطام    الجزء : 1  صفحة : 94
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست