responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سعد السعود للنفوس المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 311

239 تزوج نوح- ع- بعموراء بنت ضمران بن خنوخ بامر من اللّه تعالى‌

239 عصا نوح- ع- تخبره بما يكذبه قومه‌

240 كان ذو الكفل رسولا بعد ابيه و السبب في التسمية بذى الكفل‌

242 وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني و للمصنف وجه آخر فيه‌

243 وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور

244 بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى‌ «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ»

246 المراد من قوله تعالى‌ (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً)

247 المراد من الراسخين في العلم‌

249 بيان المقصود من قوله تعالى‌ (عَبَسَ وَ تَوَلَّى)

249 بيان المراد من قوله تعالى‌ (إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ)

250 الوجه في تكرير الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‌

252 مناقشة المصنّف للاخفش في تفسيره «الدري» بالمضي‌ء

253 المراد من قوله تعالى‌ «كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ»*

254 المراد من قوله تعالى‌ «وَ الْجارِ الْجُنُبِ»

254 المراد من قوله تعالى‌ «يَوْمَ الْفُرْقانِ»

255 المراد من قوله تعالى‌ «وَ إِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي»

256 المراد من قوله‌ وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ‌

256 المراد من قوله «فليرتقوا في الأسباب» و الإشارة الى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين‌

257 رأي ابى عبيدة ان في بمعنى علي في قوله تعالى‌ (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ)

258 مناقشة المصنّف ابا عبيدة في تفسير قوله تعالى‌ (وَ أَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)

259 اعتراف ابن خالويه بان الهاء في‌ «أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ» نزلت على النبيّ ص مضمومة و لكن الفقهاء كسروها و رأي المصنّف ره في ذلك‌

اسم الکتاب : سعد السعود للنفوس المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 311
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست