وكأنهم لم يكونوا من الامة بمنزلة الرأس من الجسد، وبمنزلة العينين من الرأس (19) بل كأنهم انما كانوا ممن عناهم الشاعر في المثل السائر. = النصر بمصر، احياء الميت للسيوطي بهامش الاتحاف ص 113 ط الحلبي، ينابيع المودة ص 28 و 298 ط اسلامبول وص 30 و 358 ط الحيدرية، رشفة الصادى لابي بكر الحضرمي ص 79 ط مصر، الصواعق المحرقة ص 91 ط الميمنية وص 150 ط المحمدية وهذا الحديث من الاحاديث المتواترة وان شئت المزيد فراجع (سبيل النجاة في تتمة المراجعات تحت رقم - 39 و 40) ففيهما عشرات المصادر. وفى لفظ آخر يقول صلى الله عليه وآله: " مثل أهل بيتى مثل سفينة نوح، من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق ". يوجد في: حلية الاولياء ج 4 ص 306 ط السعادة بمصر، مناقب على بن أبى طالب لابن المغازلى الشافعي ص 132 ح 173 و 176 ط 1 بطهران، ذخائر العقبى ص 20 ط القدسي، مجمع الزوائد ج 9 / 168، احياء الميت ص 113، الجامع الصغير للسيوطي ج 2 / 132 ط الميمنية، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 92 ط الميمنية، الفتح الكبير للنبهاني ج 3 / 123 ط مصر، ينابيع المودة ص 187 و 193 ط اسلامبول وص 221 و 228 ط الحيدرية، مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 / 104 ط مطبعة الزهراء. وغيرها من المصادر. (19) نقل الامام الصبان في كتابه - اسعاف الراغبين - والشيخ يوسف النبهاني في - الشرف المؤبد - وغير واحد من الثقات بالاسناد إلى أبى ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله اجعلوا أهل بيتى منكم مكان الرأس من الجسد، ومكان العينين من الرأس، ولا يهتدى الرأس الا بالعينين، ومن أراد تفصيل هذه الاحاديث وما يجرى مجراها فعليه بمراجعاتنا، ولا سيما المراجعة 6 وما بعدها حتى المراجعة 13 (منه قدس). راجع: اسعاف الراغبين بهامش نور الابصار ص 110 ط السعيدية وص 102 ط العثمانية، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكى ص 8 ط الحيدرية، مجمع الزوائد ج 9 ص 172 ط بيروت، الشرف المؤبد للنبهاني. (*)